49وأدإبْ نفسَكَ في سُبُلِ اللهِ فطالما أرحتَها على مضاجعِ الشيطان. وأحمضِها فقد حانَ لها أن تْسأمَ من خُلةِ العِصيان. مقامة المنذر يا أبا القاسم فيئتُك إلى اللهِ من صُنعه وفضلهِ الغامر. فهنيئًا مريئًا غيرَ داءٍ مخامر. لقد رآكَ عن سواءِ المنهج1 / 54کاپیاشتراکAI سے پوچھیں