٢١٨ - حديث عائشة: "ما كان أحد أحسن خلقًا من رسول الله ﷺ ما دعاه أحد من أصحابه ولا أهل بيته إلا قال: لبيك" ١/ ٢٤٧.
أبو نعيم في دلائل النبوة بسند واهٍ.
٢١٩ - حديث جرير: "ما حجبني منذ أسلمت، ولا رآنى إلا تبسم" ١/ ٢٤٧.
الشيخان.
٢٢٠ - حديث: "كان يجيب دعوة العبد" ١/ ٢٤٨.
البزار عن جابر، والترمذي، وابن ماجة عن أنس.
٢٢١ - حديث: "كان يقبل عذر المعتذر" ١/ ٢٤٨.
هو من المعلوم، وفي الصحيح في قصة المتخلفين عن غزوة تبوك فكان يقبل اعتذارهم ويكل سرائرهم إلى الله.
٢٢٢ - حديث أنس: "ما التقم أحد إلى قوله بين يدي جليس له" ١/ ٢٤٨.
أبو داود، والترمذي في الدلائل. وأخرج البزار عن أبي هريرة، وابن عمر.
٢٢٣ - حديث: "كان يبدأ من لقيه بالسلام، ويبدأ أصحابه بالمصافحة ... " ١/ ٢٤٨.
هو في حديث ابن أبي هالة، وأخرج أبو داود عن أبي ذر: "ما لقيته قط إلا صافحني".
_________
(٢١٩) أخرجه البخاري في كتاب المناقب ٤/ ١٣٣، ومسلم ٤/ ١٩٢٥.
(٢٢٠) أخرجه ابن ماجه في التجارات ٢/ ٧٧٠، والترمذي في الشمائل ص/٢٦٣.
(٢٢١) أخرجه البخاري في صحيحه من حديث كعب بن مالك باب غزوة تبوك ٦/ ٥.
(٢٢٢) أخرجه أبو داود في الأدب ٥/ ١٤٧، والبزار عن ابن عمر وأبي هريرة كما في كشف الأستار ٣/ ١٥٨.
(٢٢٣) أخرجه أبو داود في الأدب ٥/ ٣٨٩.
1 / 69