وفيه عن أبي هريرة رضي الله عنه أن رسول الله قال: "إذا مات ابن آدم انقطع عمله إلا من ثلاث: صدقة جارية، أو علم ينتفع به، أو ولد صالح يدعو له".
وعن ابن مسعود رضي الله عنه قال: قال رسول الله : "لا حسد إلا في اثنتين، رجل اتاه الله مالا فسلطه على هلكته في الحق، ورجل آتاه الله الحكمة فهو يقضي بها ويعلمها" وفي سنن ابن ماجه: عن عثمان بن عفان رضي الله عنه أن رسول الله قال: "يشفع يوم 0 القيامة ثلاثة : الأنبياء، ثم العلماء، ثم الشهداء".
اقال بعض أهل العلم: أعظم بمرتبة هي واسطة بين النبوة والشهادة.
قال أبو مسلم الخولاني رحمه الله: مثل العلماء في الأرض: مثل النجوم في السماء ،ل إذا بدت للناس اهتدوا، وإذا خفيت عليهم تحيروا، ومثل الصالحين: مثل الأميال في الأرض، ينجو بها السالك من الضلالة.
وعن أبي هريرة وأبي ذر رضي الله عنهما قالا: باب من العلم نتعلمه أحث إلينا من ألف ركعة تطوع.
نامعلوم صفحہ