============================================================
الجالس العؤيدية الداعى إلى أن يتخذ من هذا العدد أصلا من أصول الدين . فجعل لكل دعامة سبع فرائض واثلتى عشرة سنة ، فيكون مجموعها تسعة عشر ، إشارة إلى الإمام المستتصر . ولم ينفرد فلاسفة الدعوة الإسماعيلية باتخاذ الأعداد أصولا دينية ، فقد اتخذ الغيثاغورثيون ن كل عدد أصلا لدراساتهم ، كما اتخذ العبريون العدد سبعة اصلا لبعض عقائدهم كمما فعل الحرانيون حين اتخذوا العدد خمسة أصلا لعقيدتهم : وكذلك كان قدماء العصريين مثلته والزرادشتيون مخمسه . وهناك أهع ما يمكن أن يتخلص من هذا الكتاب.
1 - توحيد الله وتنزيهه ونفى الإشراك والقرناء له .
2- الاعتراف بالأنبياء والرسل أنهم معصومون من كل خطأ وأن محمدا خاتم لبيين: 3 - القول بوصاية على بن أبى طالب وولاية الأئمة من ذريته وعصمتهم خميع 4- التصديق بماجاء به القرآن الكريم والعمل به ظاهرا وياطدا .
5- إبطال الرأى والقياس فى كل أمور الدين ووجوب الأخذ عن الأنمة - القول بالظاهر والباطن معا بمعنى أنه لا يقبل الظاهر دون الباطن ولا البلطن دون الظاهد.
صفحہ 8