============================================================
الجالس العويدية وهم أولو الأمرأيعة الهدى عصية من لاذ بهم من الردى م فروضة حاعتهم على الأمم قاطبة من عرب ومن عجما قرأة أطيعواالله والرسول ثم أولى الأمربهم موصولا ثلاث كاعات غدت معلومه فسى أية واحدة منظومة (1) ك ما عرض العؤيد لعبدا التأويل وإعجاز القرآن والرأى والقياس ، كما عرض لنظرية العلل والعملول . فالإسماعيليون يذهبون إلى القول بأن النبى يعل بتأويل ما أتى به ، وأنه أول الراسخين فى العلم وأفصلهم ، وعله أخذ من الراسخين فى العلم . وكما أن الدبى كان يطم تأويل القرآن ، فإن من مقلمه فى كل عصر يطع هذا التأويل .كما يذهب الإسماعيلية إلى القول بأن القرآن الكريم بحاجة إلى أن يخرج كنوز معانيه ويؤولها ، لأن له معان غير المعانى التى تتداولها ألسدة العامة ، وهذه المعانى هى سراعجاز القرأن ، وإعجازه ليس فى لفظه بل فى معناه . وفى ذلك يقول العؤيد: ان كان إعجاز القرآن لفظا ولم يلل معتاه منه حظا صادفتم معقوده ملولا من أجل أن أنكرتم تأويلا (2) (1) ديوان المؤيدص61.
(2) ديوان المؤيدص 101.
صفحہ 15