آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 319 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
ما زال في الخلق ذا جاه وذا خدم
لكن خادمه المشهور جبريل
وقد سره أن يكون أبرهة انهزم بسر النبي قبل مولد النبي فعاد إليه في القصيدة نفسها مرة ثانية، فقال:
حامي حمى البيت بالرعب المقدم ما
ناواه أبرهة العادي ولا الفيل
وتحدث كما تحدث قبله ناس عن فيض الماء من أصابع النبي، وبركة ما مست راحته من الزاد، وما خاطبته به الوحوش، فقال:
فاض الزلال المهنى من أصابعه
نعم الأصابع من كفيه والنيل
وبورك الزاد إذ مسته راحته
فحبذا مشرب منها ومأكول
نامعلوم صفحہ