آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
لہوف فی قتلیٰ تفوف
ابن طاووس d. 664 AHاللهوف في قتلى الطفوف
كان يوم القيامة نصب لفاطمة ع قبة من نور ويقبل الحسين ع ورأسه في يده فإذا رأته شهقت شهقة لا يبقى في الجمع ملك مقرب ولا نبي مرسل إلا بكى لها فيمثله الله عز وجل لها في أحسن صورة وهو يخاصم قتلته بلا رأس فيجمع الله عز وجل لها قتلته والمجهزين عليه ومن شركهم في قتل فأقتلهم حتى آتي على آخرهم ثم ينشرون فيقتلهم أمير المؤمنين ص ثم ينشرون فيقتلهم الحسن ع ثم ينشرون فيقتلهم الحسين ع ثم ينشرون فلا يبقى أحد من ذريتنا إلا قتلهم قتلة فعند ذلك يكشف الغيظ وينسى الحزن-
صفحہ 138