============================================================
وفرجيوا بنو اسرائل وتبالشروا باخلاصهم وافترحوا افتراحا عظيما بهذا الكلام واخن ببا ربه سبعة رجيال من اخيار اسرائل رجالا ذوى ايسار وعلماء شربعة ووقرلم بتسميتهم حكاكمة فان لم يكونوا للماعة الكلينة يسموا حكاكمة وكانوا الكاكمة السبعة المذ كورين تلاتة 5 كهنة واربعة اسرائلية وكانوا الكهنة قبل ذلكن كل من كان جليل البمقدار منهم بسمى فى اسرائل اماما كبيرا ومن ببا وجاي بدعوا الكهنة حكاكة بسبب توقير من يدي منه كذلكن وتكون تسية الائية لهم ولنسلهم بعدهم بسبب انه لما رخل الى بيسان لم الا بلتقوه الكهنة ولا فعلوا ما يجب من توقيره بل لما دخل الى المدينة 0 جاوا يسلموا عليه على ما جرت به عادتهم وعزلهم من وظائفهمه ال كونهم لم يلتقوه خارج المدينة وجعل الاسرائليين على اماكنهم بعلوا كل خدمتهم خلا جمل الكتاب اليقدس ويعلوا بنو اسرائل فريضة الحتالنة ولم يكن لهم قبل ذلكن فعلها ويقولوا فى الكنائس 62.62 62 وكل خدمة "االكنائس بخدموها الى اليوم هذا ومن هناك غابت نسبة الكهنة وجعل انتسابهم الى من تقدمهم فانه لم يبف لاجد منهم اهتماه لحفظ نسبته فان ببا ربه لم بطلف اسم للكاكمة الا على العليماء
دو 030 ذوى.2 وفرحوا .10 17.ه وفرجوا. 10 - يلافوه .1 .12 بلتقبوه .11 ب وجاى .04d .6 دور 19 الى خارج 7 خارج 110 624
صفحہ 128