69

فلماذا نحار في الأدب المي

ت وإن كنا في مسوح الحياة؟

كم نراه وليس يدري أباه

أينا حينما عرفناه قبلا

مسخ الناس خلقة الأدب الحر

فشاهت وشاه فرعا وأصلا

قد سئمت التقليد فالكون ما في

ه مثيل لآخر أو منافس

الجحيم الأصيل فيه وحيد

والنعيم الأصيل أصل الفرادس

نامعلوم صفحہ