============================================================
ر اح تدهو إليه بالحمد عليه وقد يقال في للباح: اته حقء من حث آدن فيه من الدهاءه فيجوز على هذا التغير كما يقال: دعت البه بالاذن قيه ولجن يمتولة امر الحكيم في شيء(1).
ويقال: ما الفتوط؟
الجواب: الياس(4) من رحمة الله ، مع فتح للطريق إليها والحث على طلبها، فتط يقتط تتوطا وهو قالنط، على صفة ذم، ولي كذلك پاشر2، لأته تد ينس () من فلاح فيره من الفلال.
قال: ما الحطب؟
الجواب: الأمر الجليل، ما خطبك، وما شائك، وما امرك، فظاتر(3) في اللغةه ومه الخطية لأتها ني الآمر الجليل ويقال: ما الضال؟
الجواب: الالك طريق الغدال ومو الفلاك، ونفيفهة المهدي، وهر الالك طريق الحدىء وهو طريق النجاة ويقال: من قرل() { ومن يفتط) بكسر النون4 الجواب: [أبو عمروه والكسائي(3 ، وقرا 3 الياقون بفتيح النون ومما لغتان: قتط بتنط، وتتط يقتا7)، وكلهم قرا ( من بعد ما تنطوا بقتح النون)(21) (4) في الأصل الياس 1) في الأسل شي (4) ق 8 مد عاس ح) ف الأصل يايس (5) ق الأصل نظا 1 ف الأصل المزه ت (7) في الأصل واتكاي 4) في الأصل المزة منه (6) اشار للطوسي في الثبيان 242/6 بانها لأبي علي، واظنه لير على الفارسي 10) ف الأمل الممزة ت (11) ما بين المكوفتين ورد عند الطومى ف التيلن 1/ 242 دون ان هشير اللى الرملن
صفحہ 207