============================================================
ورة ار احدهما: لانه غحب من ذلك لكيره فقاله على هذا الوجه عن مجاهد والآخر: إته استفهم فقال: ايأمر الله تيشرون، صن أبي علي؟(1) ويقال: لمن نرا() بكر النون والتخفيف؟
الجواب: تاقع، على تبشرونني، إلا أته حذنت النون استتقالأ لا جتماع التلين، وشدد التون وكسرها ابن كثير، وقرل12 البافون بفتح التون ](14.
وقد تقت الآيت اليان عما توحميه ملازمة الطاعة له جل وعز من الشارة كما يحبه صاحبه مع يأسه(4) مه، كما يشر إبراهي(1) عليه اللام (3 بالولد على كر سنهه رخروجه عن حذ ما في امله حتى راجع المنك فيه [18 - القول في قوله جل وعز: ( قالوا يشرتنث بآلحق فلا تن من القبطهرب قال ومن يفتط من رخمه تيعة الا الضالوب قال تنا خظيكم ايه الثرسلون) يقل: ما اليشارة4 الجواب: خبر ما بظهر ردره في بشرة الوجه، وقيل ل: شرهم بعذاب اليم) قرلان: اا ايرمم *ها بظهر عته في بشرة الوج والآخو: اجعل الحبر بالعذاب موضع الشارة بالتعيم دلقال ما حكم الحق في استحتاق الحمديه2 الجواب: الحن الذي الحكمة مترلة الأمريه ينحق عليه الحده لأتها (1) ما بين للعكرفتون وو عتد الطوحي في التجان 6/ 341 دون أن هير الى الرماني () ل الأصل قرا (3) في الأمل قرا ()) ما يين المعكوفنين ورد د الطوم ى ان 24/9 و221 مع إصافات هده.
5ي الأصل بب (6) في الأصل ابرهم 4) صل هلم
صفحہ 206