ارشاد المسلمين لطريقة شيخ المتقين

عز الدين الفاروثي d. 694 AH
51

ارشاد المسلمين لطريقة شيخ المتقين

ارشاد المسلمين لطريقة شيخ المتقين

اصناف

والاستنحاءالنقي الشرعي بدفع شرتسعة أدواء تصل الى الباطنة من عدم الظهارة أقلهاشية الغلظة في العروق وحرطهارة الثوب والبدن والنظافة فهما وان كانتالاثواب أطمارأفانه يقي من وعث البشرة ويحفظ من ضماخ الجلدالذي بثيت في ورقة الجلدالطرارة الخضلة التي تقوم بالحيكة والجرب والنزعة الصفراء في العروق والحموضة الكافلة لتوليدالدمامل القبيحة وماأحسن ماجاءفي السنة من الانختسال بوم الجمعة وأحسنه ما كان عن طهرأي لم يكن عن سيب جماع وفي ذلك من اكمال رتية الحكمة الصالحة لنظام الوجود الادى مافيه بلاغ وقداستحسن الوضوء في كل وقت من الاوقات الخمسة ولوأمكن المرءامراراليوم بوضوء واحدلما فيه من المنافع المغيثة للانف بدفغ سفسافه المضربطرق الحلقوم التي تتدلي الى الصدر ولماقيه من المنافع المغيثة للفم بتبديل غطته المشتملة على كثيرمن العوارض اللازمة التبديل والصالحة لاصلاح رائحته وتنقيته وتبريد شوطته التي ترمض لحم الاسنان وتكلف عروقهاالملاصقة لصفها وماأحسن السواك مع الوضوء وبعده وفي غسل الوجهومسح الاذنين من ابرادجرة الجلده مايصلح البشرة ويحسن مختلف دمها ويزيدالدم الصالح زيادة رشف كرارلايفسدالاصل ولاييقيه علي فساده ويزيل خسة الصمخ من العينين والاذنين فيصلح طريقها وهذاالوقوف بين يدي الله هوالاعتراف لله بالواحدية والقيام بين بديه تعالى بذلة العيدية علمابأنه سنيحانه هوالذي يحيي ويميت ويعطي ويمنع ويضروينفع و بفرق ويجمع ويصل و بقطع واليه المصير فاذاوقف العبدهدة الوقفة نزلعن مطية غروره ودعوي فعله وتسربل بسربال العجز بنفسه فاستند في كل أفعاله الي الله تعالي وتحقق انه سحشرو يعرض على اللهوان الله سبسأله عن أفعاله كلها فهنالك يقف عندحدعبديته فلايتجاوزعلى

صفحہ 52