اللهعنه) سنه خمس وستمائة مسنامعمراوقيره بالموصل معروف برار وولده الشيخ الصالح الغقيه أحمدالغزالي تخرج بالشيخ العارف باللهعبدالملك بن حمادالموصلى الرفاعى وروى عنه الحزب المعروف بالسيف القاطع وقدسيق ذكره والشيخ أحمدين محمد الغزلاني المذكور كان أيضامن أعيان الهارفين بالله مات سنة عشرين وستمائة بالموصل وله شهرة بها والناس يتحدثون بكراماته رضي اللهعنه (ومنهم} ركة الزمان الشيخ عبدالحافظ بن سروربن بدربن بوسف بن بدران بن ضطرين بعقوب بن محمد بن محمدين زيدين حسن المرقضي العريضي الا كيرابن زيداين الامام زين العايدين ابن الامام الحسين ابن الامام على اين أبي طالب كرم الله وجهه ورضي الله عنه وعنهم أجمعين كان شافعي المذهب ورعاصحيح العقبدة متينافي دينه أتقن حدافقه مذهيه وكتابه التفبيه كتاب شيخه السيدأحمدالرفاعي رضي الله عنه وكان شيخه السيد أحمدينظره بنظرالتعظيم ويقول ولدي عبد الحافظ من سيوف الله المصلتة ولدى عبدالحافظ من الذين لاتأخذهم في الله لومة لاثم ولدى عبدالحافظ رفيقي في الدنياوالا خرة ان شاءالله تعالي استخلفه شيخه السيدأحمدرضي الله عنه على جميع رجال البطائح في القرن الشمالى وكان مبحلافي أنظارالملوك فمن دونهنم فلماوردالقاهرةخرج اليه سلطانها واستقبله أولياؤهاوكان يومامشهودا وكان له قدرة علي ابداء مافي النفوس وكان يقول شيخنا السيدأحمدياب رسول الله صلي الله عليه وسلم اليوم وسمس العرفان وسيدالاولياءمن عهده الى بوم القيامة وكان يقول شخناالسيدأحمد صاحب العلم المنشورالذي لايطوى الى بوم الدين شخناالسيدأحمدمحيته تزيدفي الايمان ونظرته تصلح القلوب ونفحته تحعل العيدسيداوالصغيركبيراوالذي يكيون تحت ديل نظره لايبالي ولوأمطرت الدنياشررا شيخناالسيدأحمدأوسع أولياء

صفحہ 124