============================================================
عمر انهم طايفة من اهل الكتاب، ومحمد بن سيرين عن عبيدة قال سالت عليا عليه السلام عن ذبائح نصارى العرب، فقال لا تحل ذبايحهم، فاتهم لم يتعلقوا من دينهم بشيء الا بشرب الخمر و روى عطاء بن السايب عن عكرمة عن ابن عباس رض قال كلوا من ذباي بنى تعلب وتزوجوا من نسايهم ، قال الله تعالى فى كتابه و’من يتولهم متكم فانه منهم،، ، فلم يكونوا مشهم الا بالولاية، ولم يفرق احد من هؤلأ بين من كان بذلك قبل نزول القرآن او بعده، ولم يخالف عليهم واحد مثهم، فصار اماعا فى ذبايج الصابئن فى الاصل لا يوكل ذيايح الصابئين لأنهم ليسوا أهل الكتاب(31)، وقال الشافعى رضى الله عنه المجوس أهل كتاب توخذ مشهم الجزية ولا ينكح نساؤهم، و كذلك الصابثين و السامرة ققياس قوله ان لا يوكل ذبايحهم(() قال ابو جعفر واما اليهود والنصارى فلهم كتاب و هو التوراة والانجيل، ونحن تومن به وغيرهم لا تعلم لهم كتابا من عند الله يقرؤته ، وقال الشافعى رضى الله عنه المجوس اهل كتاب لا يوجد له تخرج الا فى شيء رواه ابوسعد البقال وهو لا چج به فى ذبيحة صبى و احد آبو كتابى قال اصحابنا اذا كان أحد أبويه كتابيا فالولد كتابى، (2) المخطوطة : دحالهم
صفحہ 75