============================================================
في الذى يحس شيئا فيطلنه صيدا فيريه قال ابو يوسف عن ابى حنيفة رضى الله عته فى رجل سمع حسا( فظنه صيدا فرمى و اصاب صيدا فاذا الذى سمع حس شاة لم يأكل ذلك الصيد، و لوظنه شاة فرمى وسمى فاذا هو صيد و قد اصاب غيره اكل (10)، ولو سمع حسا فظته رجلا قرماه وسمى فاصاب الحس نفسه فأذا هو صيد اكل(16) - و ذكر ابن سماعة عن محمد انه سمع حسا بليل ظنه انسانا او دابة قرساه فاصابه فاذا هو صيد او اصاب صيدا غييره لم ياكل - قال و لا يحل الصيد إلا بوجهين، احدهما ان يرميه وهو يريد الصيد، و يكون الذى أراده وسمع حسه ورماه صيدا، وقال مالك رضى الله عنه إن رمى صيدا و هو يظن انه سبع او خنزير فاصاب طيبا لم يأ كل، لاته لم يرد بالرمى الاصطياد، وقال الثورى اذا رساه وهو يرى اته سبع فوجده صيدا وقد سمى اكل، وقال الشافعى رضى الله عته لو رمى شخصا يحسبه حجرا قأصاب صيدا لم ار اكله محرما(17)، كما لو اخطا الشاة فذبحها لا يريدها و كما لو ذبحها و هو يراها خشبة ليتة قال ابو جعفر لم يختلقوا اثه لو رمى عرضا فاصاب صيدا لم يوكل لاأ نه لم يرد الاصطياد، فعلمنا ان من شرطه ارادة الاصطياد فى الصمد يقط بعضه قال اصحابنا والثورى اذا قطعه بنصفين اكلا، وان قطع (ظه) الثلث ممايلى الراس اكلا ، واقطع (الورقة * ظ) الثلث الذى يلى (2) المخطوطة: وحشا
صفحہ 68