============================================================
لاى الطحابى(:) شارك مسلما ف الرواية عن بونس مار لا تلى كن بارل ايلداود واين ملهة رالساق كه اللل و مارون بن د الاتل مله ، ال البهر انست كان امه الصوق حين باك البخارى صاهب الصحح سبعا وهثرين سنة، وحد يسيلم انبتين و نلاين يبنة، وحين سان ابود ازد ستا و ارلسين كنقر عين مات التربذى خنسين سنة ، وحين مات النساقى ارما ومبعير ود باك ابين مابة ارسا راسى س، و ساه الل اسر معد ابعتى عنرة سق م الن: ولا ه صر الطعاوى ايت ن ابتباه الأكلم من الورأن ومن الأمادت الوه ال و اسبن العه من هرن بن عاموات او تداركه افايلة مى النا الصحاح والسنن ، وهذا إنما يظهر بالنظر ق كلامه وكلامهم، ن وقال ابن عبد الير(21) كان الطحادى كوذ المذمب وكاذ عالما بجميع مذاهب الفقهاء ، و قال السمعانى : كان الطحاوى إماما ثقة فقيها عاقلا ، وقال اين الجوزى فى المنتظم : وكان الطحاوى ثبتا فهما فقيها عاقلا، و قال سبطه: واتفقوا على فضله وصدقه ورهده وورعه . وقال البدر العينى : و أما الطحاوى فانه بجمع عليه فى ثقته و دياتته و أمانته وقضيلته التامة و يده الطولى فى الحديث وعلله و ناسخه ومتسوخه ولم يخلفه فيها أحد، و لقد آثى عليه السلف والخلف قال الذهبى(32) : كان ثقه دينا عالما عاقلا، وذكر فى طبقاته سا يدل على مبلغ براعة الطحاوى فى الفقه والحديث وإمامته فيهما ، وقال ابن كثير فى البداية والنهاية فى ترجمة الطحاوى(43) : و هو أحد الثقات الأثيات والحفاظ الجهابذة1، ذكر فى كتاب قضاة مصر لابن زولاق(34) : "حدثنى عبدالله بن عمر الفقيه سمعت أبا جعفر الطحاوى يقول كان لمحمد بن عبدة
صفحہ 19