وعبد العزيز الدوري بقوله (^١): "ويتبين شمول التاريخ بوضوح عند السخاوي".
وشاكر مصطفى بقوله (^٢): "أما أهم وأضخم كتاب تناول الموضوع فهو دون شك كتاب السخاوي … لم يظهر قبله ولا بعده كتاب مثله، تناول علم التاريخ الإسلامي كعلم … ".
وعبد الفتاح أبو غدة بقوله (^٣): " … كتابه النفيس … ".
وبشار عواد بقوله (^٤): "من أحسن المصادر المتأخرة".
ومحمود الأرناؤوط بقوله (^٥): "وهو من خيرة كتبه".
والشقاري بقوله (^٦): "ويعتبر هذا الكتاب أفضل الكتب التي تناولت هذه الجوانب".
* (١٠) النسخ المطبوعة والمآخد عليها:
أ - طبع الكتاب لأول مرّة بمطبعة الترقي، دمشق، ١٣٤٩ هـ - ١٩٣٠ م بعناية: حسام الدين المقدسي ﵀ حيث اعتمد على نسختي خزانة الأستاذ: أحمد باشا تيمور، وأرقامها في فهرس دار الكتب المصرية (رقم: ٧٠٤، ٢٠٤٧ - تاريخ/ تيمور). وقد رمزت لها بـ (ق).
_________
(^١) انظر: كتابة التاريخ عند العرب الفكرة والمنهج، ٨/ ٢٠٢.
(^٢) انظر: التاريخ العربي والمؤرخون، ١/ ١٧.
(^٣) انظر: تعليقه على: اللكنوي، الرفع والتكميل، ص ٥٧.
(^٤) انظر: الذهبي ومنهجه، ص ٦٠.
(^٥) انظر: تعليقه على: ابن العماد، الشذرات، ١٠/ ٢٥.
(^٦) انظر: السخاوي مؤرخًا، ص ٥٠٥.
1 / 40