اعجاز القرآن
إعجاز القرآن للباقلاني
تحقیق کنندہ
السيد أحمد صقر
ناشر
دار المعارف
ایڈیشن نمبر
الخامسة
اشاعت کا سال
١٩٩٧م
پبلشر کا مقام
مصر
(١) هو جليح بن شميذ كما في ديوان الشماخ ص ١٠٥ وكان من حديثه أنه أقبل من مصر مع جماعة من الشعراء منهم الشماخ، فكان الرجل منهم ينزل فيسوق بأصحابه ويرتجز. وقد ارتجز الجليح بالقوم فقال قصيدة مطلعها: " طاف الخيال من سليمى فاعترى " وهى مثبتة في ديوان الشماخ ص ١٠٥ - ١٠٨ (٢) وقبله: له علامات على حد الصوى " وبعده: " يشكون قرحا بالدفوف والكلى " الصوى: حجارة تجعل علامة في الطريق. والضمير في " أقبلن " للمطايا. يبارين: من المباراة، وهى المعارضة في السير. والبرى: جمع برة بالضم، وهى حلقة تجعل في أنف البعير. والدفوف: جمع دف، وهو الجنب. وقد ورد منسوبا في الصناعتين ص ٢٥٥ لجليح بن سويد، وفيه " من مضر " وهو تحريف. (٣) ديوانه ص ٤٣ والصناعتين ص ٢٦٥ والبديع ص ٥٦ والموازنة ١ / ١١، ٢٤٩ والشول: طروقة الفحل. ردها لانه ظن أنها لم تحمل فشالت بذنبها لانها لاقح، وذيال: ذنب طويل. ولفاع: ثوب تلتفع له. (٤) م: " قال القاضى الجليل ﵀: وقد يكون إلخ " (٥) الزياد من ا، ب، م (٦) ديوانه ١ / ٣٦٦ " ألمافات من تلاق " وس، ك: " من تلاف " (٧) ديوانة ٣٢٦ وحماسة ابن الشجرى ١٨٨ وجمهرة أشعار العرب ص ١٦٢، والهيل من الرمل: الذى لا يثبت مكانه حتى ينهال فيسقط، كما في اللسان ١٤ / ١٣٩ والنقا: كما في اللسان ٢٠ / ٢٣١: " الكثيب من الرمل " وفى م: " مثل النقا ". (٨) ديوانه ص ١٥٩ والصناعتين ٢٦٠، استلحموا: أدركوا، وحموا: غضبوا (*)
1 / 86