============================================================
باب الستين والثاء (4) يقال : ساخ في الارض ، وثاخ فيها : أي دخل (1): (1) - *12(4)، ومرست الشىء أمرسه (مرسا)، ومرثته أمرثه مزئا (4): ه و
ولطسه ولطثه أي (ضربه) ، وملاطس وملاطث
(4) السين اسلية والثاء لثوية تجاورتا مخرجا، واتفقتا بالاصمات وبالمحمس والانفتاسم (1) قالوا: ثاخت الإصبع تثوخ وتثيخ؛ خاضت في وارم أو رخو، وفي ق (ساخ) ساخت قوائمه تاخت أي في الأرض، وساخ الشيء رسب، 9 وساخت الأرض بهم تسوخ سيوخا وسوخانا انخسفت، وساخت تسيخ سيخا وسيخانا بمعناه، وانظر ابدال أبي الطيب (170/1) (2) في إبدال آبي الطيب (172/1) (3) يقال : لطسة يلطسة لطتسا ولطثه يلطته لطنا : ضربه بعرض يده أو بعودة ريض، أبوهمرو الشيباني : لطثه ججر، ولطسه اذا رماه قلت نوالعامة في الشام يقولون : لطشه وحجر لطياس: تكسر به الحجارة فيحسن اطلاق (اللتطياسة) على الآلة التي تكسر الحجارة حصى ورملا، والملئطس والميلطاس: ميعول يكسر به الصخر، أو هو المنقار من الفولاذ تثقر به حجارة البتاء والأرحاء، ويجمع على ملاطيس وملاطس) وليس في اللسان وغيره ملاطث وملاطيث جمع مذطث وملاطيث بهذا المعنى :
صفحہ 87