============================================================
500111 ال ل و حدثني المازني قال قال الكسائى : ولدت أعرابية وزوجها
غائب، فلما قدم قالوا له: ليهنك الفارس ! فقال : والله كا ما أدري : اكله أم أشربه ؟ فقيل ذلك لامرأته فقالت :
11 9 10 جائع فاربكوا له (1) : نر وهي الربيكة واللبيكة، وهى وهي ( : دقيق يطبخ بالسمن 9 أق(2).
خائرا ، والعجين ربيك وابيك وأنشد (2) : 42 ربا ئك قبدالقيس للمطالب القرى وللجائع العيمان شرء الربائك 5 516111
(1) غرتان من الفترث وهو الجوع ، وروى المثل ابن دريد : غرتان فابكلوا له، من البكيلة ، والمثل في جمع الأمثال 9/2ه وزوج الأعرابية الغائب هو ابن لسان الخمترة، وبقية المثل: قال فلما طعم وشرب قال : كيف الطتلا وآمه * فأرسلها مثلا، يضرب لن قد ذهب مي وتفرغ لفيره، قلت : وهذا المثل شبيه بالمثل الآخر الذي يقول : (غضبان لم تؤدم له البكيلة)، والبكيلة والتبيكة واحد.
(2) وفي الأصل : وهو دقيق، والضير يعود إلى الربيكة المؤنثة، واختلفوا في حقيقتها فقال آبو الطيب (71/2) : دقيق يخلط بسمن أو زيت) وقالت أم الحمادس البكرية : هي الأتط والتمر والسمن يعمل رثخوا ليس كالحيس، وقالت الدبيرية : الأقط المطحون ثم يلبك بالسمن المختلط بالرأب، وقيل : تر يعجن بسمن واقط فيؤكل، وربتما صب عليه ماء فشرب شربا، وانظر المخصص ، ا144 (3) الشاعر يجو قبيلة (عبد القيس) بالبغل على الضيف ، وعبد القيس هو ابن أفصى أبو قبيلة من أمد. وليس الشاهد في المعاجم المطبوعة، ولا في باب (ما يعالج من الطعام ويخلط) من المخصص
صفحہ 100