محبت اور خوبصورتی عرب میں
الحب والجمال عند العرب
اصناف
يقعدن في التطواف آونة
ويطفن أحيانا على فتر
حتى استلمن الركن في أنف
من ليلهن يطأن في الأزر
ففرغن في سبع وقد جهدت
أحشاؤهن موائل الخمر
فسمعت شعره امرأة ووصفته لها، فحفظت الشعر، وقالت: «لو أن الجمال طفن سبعا لجهدت أحشاؤهن».
وكانت سكينة (رضي الله عنها) على جانب وافر من الخلال الطيبة فوق ما امتازت به من كريم المحتد، ودماثة الطبع والجمال.
عاتكة بنت زيد
كانت عاتكة بنت زيد بن عمرو بن نفيل عند عبد الله بن أبي بكر بن أبي قحافة فأحبها، فكان ربما ترك الصلاة جماعة بسبب مكثه معها؛ لما اتصفت به من حسن الصورة، وسماحة الخلق، وكانت عبلة الجسم، مكتنزة اللحم، على قسط وفير من العلم والأدب، والمعرفة بالشعر؛ مما دعا عبد الله إلى الانشغال بها، فأمره أبو بكر (رضي الله عنه) بطلاقها قائلا له: قد فتنتك عن دينك، وشغلتك عن معيشتك، فطلقها وقال:
نامعلوم صفحہ