============================================================
ي هذا السبيل صنث "رسألة فيسن يبعث الله نهذه الأمة على راس كل ماثه وحي ه ال في هذه الرسالة خامره الرجاء أن يكون المبعوث على رأس هذه الماثة التاسعة نراده بالتبخر في انواع العلرم التي ذكرها، ولاختراعه علوما لم يسبق إليها، ولانتشار ت ال شات في ساتر الاقطار متا لا مشاركة لأحد فى مجموع ما ذكره.
الاو تاكيدا لهذا التمني وترشخ هذه الفكرة في أعماق نفسه نظم أرجوزة سماها "اتحفة (2) اذين باسماء المجتهدين" (1) ختمي: بقوله: الا ذه تاسعة المثين قد أتت ولا يخلف ما الهادي وعد .
د رجوت اي المجذد فييا فقضل الله لي يجحد ال بيرا عن تمنيه هذا يصرح في ترجمته الموسعة لننسه بما نصه: "افنحن الان في الا نة ست وتسعين وثمانمائة، ولم يجىء المهدي ولا عيسى ولا أشراط ذلك، وقد ترجى ال ا تي من فضل الله آن ينعم عليه بكونه المجدد على رأس المائة، وما ذلك على الله (ظ) هاا ال لكن هذا التمني عند السيوطي انقلب إلى إيمان جازم بأنه المبعوث على رأس
:1(4) امنة التاسعة في كتابه "الكشف عن مجاوزة هذه الأمة الألف" (4) إذ قال بصراحة: "فإن اا من يشخ اشداقه ويدغي مناظرتي وينكر علي دعوى الاجتهاد والتفرد بالعلم على رأس 3 سا ذه المثة ويزعم آنه يعارضني ويستجيش علي يمن لو اجتمع هو وهم في صعيد واخد
ت نيهم نتخه صاروا هباء سنثور!4.
ان دعوى السيوطي انه المجدد على راس المئة التاسعة، لقيت قبولا عند علما
اا ارا بعده. فعلي التارقي المكي يصرح في (مرقاة المفاتيح لمشكاة المصابيح) بما
اشيخ شيوخنا السيوطي هو الذيي أحيى علم التنسير في الدر السنثور، وجمع
يع الاحاديث المتفرقة في جامعه انمشيور، وما ترك فتا إلا فيه له متن آور شر ح مخرد في نيدن، انظر متدمه فينيب حتي نكتاب زنض انعقيان) نحه (شا ( مخصرطة في مؤسسة الاثار انعامة ببفذاد برق 23 .1 :443 3 تتب احذث بنعمه آنزه ف417 خز شن دز ن ت03 : 2
صفحہ 15