النبوية فيها، ومساجدها، وأعلامها، وتوالت هذه المؤلفات منذ بداية عهد التدوين حتى يومنا هذا، وما زالت تظهر وتحمل دراسات جديدة متنوعة.
_________
= والإمام أبو إسحاق إبراهيم الحربي، المتوفى سنة خمس وثمانين ومئتين، المنسوب له كتاب: المناسك وأماكن طرق الحج ومعالم الجزيرة، ولعله لتلميذه القاضي وكيع، كما تعرض لذلك الشيخ حمد الجاسر.
والعلامة المفضل بن محمد الجندي اليمني، المتوفى سنة ثمان وثلاث مئة، في كتابه: فضائل المدينة.
والإمام الحافظ القاسم ابن عساكر، المتوفى سنة ست مئة، في كتابه: الأنباء المبينة، عن فضل المدينة.
والإمام العلامة جمال الدين محمد بن أحمد المطري، المتوفى سنة إحدى وأربعين وسبع مئة، في كتابه: التعريف بما آنست الهجرة من معالم دار الهجرة.
ومنهم: عبد الله بن محمد المرجاني، المتوفى سنة تسع وستين وسبع مئة، في كتابه: بهجة النفوس والأسرار، في تاريخ هجرة النبي المختار ﷺ.
والإمام زين الدين المراغي، المتوفى سنة ست عشرة وثمان مئة، في كتابه: تحقيق النصرة، بتلخيص معالم دار الهجرة، وقد أخذ واعتمد كثيرًا على كتاب ابن النجار: الدرة الثمينة في أخبار المدينة، وكتاب المطري: التعريف.
والإمام العلامة نور الدين علي بن أحمد السمهودي، المتوفى سنة إحدى عشرة وتسع مئة، في كتابه: وفاء الوفا بأخبار دار المصطفى، وهو من أشهر المؤرخين في القرن العاشر الهجري، وهو من المؤرخين الذين تأثروا كثيرًا بمنهجية ابن زبالة.
ومنهم في القرن العاشر الهجري أحمد بن عبد الحميد العباسي، في كتابه: عمدة الأخبار في مدينة المختار.
والإمام قطب الدين النهرواني، المتوفى سنة ثمان وثمانين وتسع مئة، في كتابه: تاريخ المدينة.
والشيخ محمد كبريت، المتوفى سنة سبعين وألف للهجرة، في كتابه: الجواهر الثمينة في محاسن المدينة.
والإمام العلامة إسماعيل بن عبد الله النقشبندي الأسكداري، المتوفى سنة اثنتين وثمانين ومئة وألف للهجرة، في كتابه: ترغيب أهل المودة والوفا، في سكنى دار الحبيب المصطفى.
ومن المؤرخين المعاصرين الذين ألفوا في تاريخ المدينة المنورة:
إبراهيم بن علي العياشي، في كتابه: المدينة بين الماضي والحاضر.
وعبد القدوس الأنصاري، في كتابه: آثار المدينة.
وغالي محمد الأمين الشنقيطي، في كتابه: الدر الثمين في معالم دار الرسول الأمين ﷺ.
ود. صالح بن حامد الرفاعي، في كتابه: الأحاديث الواردة في فضائل المدينة.
ود. خليل إبراهيم ملا خاطر في كتابه: فضائل المدينة المنورة.
ود. عبد الباسط بدر في كتابه: التاريخ الشامل للمدينة المنورة.
1 / 8