در منظور
الدر المنظوم من كلام المصطفى المعصوم صلى الله عليه وسلم
ناشر
بدون
اصناف
٣١ - تخريجه: أخرجه البخاري: كتاب الجمعة - باب فضل الجمعة ٣٦٦: ٢ (٨٨١)، ومسلم: كتاب الجمعة - باب الطيب والسواك يوم الجمعة ٢: ٥٨٢ (١٠)، وأبو داود: كتاب الطهارة - باب في الغسل يوم الجمعة ١: ٢٤٩ (٣٥١)، والترمذي: الصلاة - ما جاء في التبكير إلى الجمعة ٣٧٢: ٢ (٤٩٩)، والنسائي: كتاب الجمعة - وقت الجمعة ٣: ٩٩ (١٣٨٨) جميعهم من حديث أبي صالح السمان، عنه، بمثله. وأخرجه النسائي في الكتاب المذكور - باب التبكير إلى الجمعة ٩٨: ٣ (١٣٨٦)، وابن ماجه: كتاب إقامة الصلاة وسننها - ما جاء في التهجير إلى الجمعة ١: ٣٤٧ (١٠٩٢) كلاهما من حديث سعيد بن المسيب، عنه، بنحوه. معناه: "غُسْلُ الجَنَابةِ" أي: غسْلًا كغُسْل الجنابة في الكيفية. "ثم راح" أي: في الساعة الأولى، كما هو مصرح به في بعض الروايات، قال الخطابي في "معالم السنن" ١: ١٠٩: "معناه: قصدها وتوجه إليها مبكرًا قبل الزوال، وإنما تأولناه على هذا المعنى لأنه لا يجوز أن يبقى عليه بعد =
1 / 130