============================================================
السموات والأرض، وغلب ما لا يعقل لكون الكلام تسادرا عن مقام الكبرياء والسنط على من اتخذ الها دونه . فالعاقل كفيره فى انتفاء الالوهية عنه ولان ما ينتاول الاجناس كاها فهو أولى ، يإرادة للمموم والله اطلم بأسرار كتابه .
با تفه ورة الاكدة ررة الانعام 317 5ر.) اال و أر ست وحتون (يسم ألي التتن الرمير . السند) اى الرصف بالعيل ثابت (يفي الذيى خلق استواء والارض) خصهما بالاكر لانهما أعظم المخلوقات للناظرين، وأخبر عن حمده بالجة الاسمية الدالة على انعصار الحامد فيه لينبه على ثبوت حمده على هذه الخم ، حمد أو لم يحمد، وبد أها بخلق الموات والأرض لانهما أصول النعم الى تعم اللال والتقلين وغير مما، وتذم السماه لعلوها وشرفها وجممها دون الأرض فقل حسها وخفة جمع السماء (وحمعل) أشا ( الظلمات والنود) كل طلة ونور ، وجمعها دونه لكثرة اسابها أو أراد بالنور الحنس ولم يعكس لكون فبه نوع طباق السموات والأرض والفرق بين الخلق والجحدل : ملا سلة التقدبر والتسوية فى الأول ، والارتباط بين الشبنين فى اثانى كا لظلمات والنور ينشآن من تكانف الاجرام والنيرات ، وكل ذلك من دلائل وحدانيته ل( ثم الذين كقردا ) مع فهام هذهآ الدلل (ربيم يسركون) عنه أو يوون غيره فى العبادة به من لا يقدر على شىء والجلة عطف على الاسمية أو الضعلبة، وللباء على الأول ملقة بكقروا، وصلة يعداون حذونة أى يعدلون عنه ، ايقع الإنكار على فس الفسل، وعلى الثانى متعلقة يعدلون أى يسرون الاصنام برهم * وثم على الوجيين للاجتبعاد . ولما كان المقصود فى السويرة اثبات التوحيد والبعث فقم ولبله من أصول العالم، الافاق، ثم ثنى بالفصول آدم وأبناته بقول (هر الدى خلقكم من يطبن) بعلق أيكم آدم أصل البشر منه - وعن أبى موسى أن رسول الله صلى الله عطبه وسلم قال " إن الله خلق آهم من قبضة قبضها من جبع الوان الأرض لجاء بنو آنم قدر الأرضر .
شهم الاسمر والأيض والاسود وين ذلك ، والسهل والحرن، والخبيث والطب، أخرجه ايو داود واترمذى ل{ ثم تكى لميقو) لكم تمونون به اتاه (وأجل ممى) مضروب (عنده) لبعشكم غرد به اعد بر . ار الا ود هرم راكان الوت . رنكه سير هسدى . ولا تقرجى اطر جعد را
صفحہ 262