============================================================
72
ملجري لغيدبي قيا. اه. واذكر اذ يال اله) اى ينول بوم النيامة، او قاله بعد مارضه ليا ييي أبن مريم النت قلت لناس اتنينوبى وأى الهن ين مون اقي) اى سوعا ه على انه سفة إلمين ضكون الآلة ثلاثة أو يتلق باتتخون ، وممنى وقون، الغابرة ، اذ من عبد اقه مع غيره تكانه عبد غره قط، او القصور بمنى لم يعقدوا أنهما متقلان باستخاق العادة ، بل عبادتهما توصل ال مادة الله ، نهح قاصرة عنا كقول المشركين "ما نسدهم إلا ليقريونا الى افه (ق) يى (سماتك) تريا ك ها لا بليكى ياك من الشربك وغيره (ما يݣون ) ينبعى (لى أن أقول ما تبس لى بحقر) غبر س ودليء بين اى لا اقول قولا الابحق اذلا استعن البادة فكف اد عر الها، ثم راى ان القام مقام تراضع وثادب مسلم علم نلك ال الله، عل وقي منه أم لا، قال ( اذ كت قلة تقد مليته) مذا فاية الادب جن فرض الأس الله عله ( تعلم ما) انفيه (فى تميي) كا تعلم ما اعده (وتلا اظم ما فى نقيك) اى معلرمك، صر عه بما ف نفسك مشاكلة ( إيك انت علام النيوب) لاغيرك، تقرير للملتين لان المصر يي نل على الانات والنفى، الانبات تقرير لتعلم مافى نفى، والننى تقرير لقوله ولا أطم مانى ضع (ما ئلى لهم إلا ما اس تبنى بو) تصريح بتى السنفهم عنه بعد تقديم ما يدل عليه (أن آمبدوا القله ربى ور يمكم) أن مضرة لمنى القولة على نا ريه بالار، كأنه قال ما أتهم الاما أمتي ب ، ضدد الى دماتلت لهم " تأدبا أن يمخل ربه ونفه آمرين ولوافقة قوله * أانت قلس ويهرز كون ان مصدرية بدلا من الهرور فى به ، ولا يتدح نبه بغاء المرصول يلاطاد، إذ ليس من شريلا البهل اشقامة المخى * بطر ع البدد (وكنت ظلنيم قيدا) رقيا امنهم ما بتولون (ما ومت بفيم يلتا توببتني) تبضتى بالرنع إلى السباهه والتوف اخد كثى وانفيا، والمرت نوع منه (كنت انت الريب علبيم) المضيظ لاممالهم (رآنت على كل تمنه تيبد) مسللح ومنه قول لهم وقولهم بدى ( ان تشهم) أى من اقام على الكفر منهم او يمبج اللق ( فإتهم يبادلة) وأنت مالكيم تصرف فيهم كف ثت ل اعراض عليك ( ران تثنير لهم) اى لمن آمن منهم، او هيهم (فإنك انت الريز) الغالب علي امره ( الحيكيم) فى سنعه ، فيزنك وحكنك تقتضى ذلك فإن عذبت ضعدل وان خرت تفضل (قال آله علفا يرم ينتع الصاور قن يمدتهم) بنعب يرم على المفعول فيه لناع والاشارة للمقوله وا أنت قلى الناسء أى هذا القول لمبى فىد لك لليوم * وبالرفع لغيره اى هذا اليوم يرم ينفع الصاد فين صدقهم على انه خر.
ويجرر دى على فراء النعب بحله ميا ، وان اضبف الى بيري، وان منعه ببم قال ابن مالك فى المدامة: ومن يني ثمن يندا، ثم عه ولك الفي تره (لهم حماك تمزى ين لخنيه الافل ما ليذ بها ابتا رييى آنفه بشعم) بلاعه (در صرا ينة ) بوابه (ذا لك النور النقلييم. ذمك التتوا والارضر وتا يين ومرقل كنى نيه قوير) نكذيب لهعارى، لان عبى وانه من جلة ما نى
صفحہ 261