114

كان شأني الحفاظ والرعي فالآ

ن أرى الرعي أعظم الأرزاء

فيك أبصرت كيف يكدر صفوي

بصنوف الأكدار والأقذاء

كنت أرجوك للزمان فأنت ال

يوم دائي في البعد منك شفائي

رب قرب أفضى إلي بضرا

ء وبعد أفضى إلى السراء

طبت نفسا عن ذكركم وشفا السل

وان قلبي من لاعج العرواء

نامعلوم صفحہ