64تتشظى عنه الضراء ، فما تثبت أغماره ولا صيدهفنهى سبحة اليقين ، وما لاقى عطاف ، والموت محتردهإذ أقادته عادة كان يرجوها ، فوافى المنون ترتصدهوغدا الثور يعسف البيد ، لا يكتن من جريه ، ويجتهدهفذاك شبهت ناقتي ، غير ماضمت قتود الحاذين أو عقدهإذا غدت تمتحي معاجيل خل إذا ما انتحت به كؤدهصفحہ 64کاپیاشتراکAI سے پوچھیں