226

============================================================

ديوان المؤيد كم جد فيه (1) طا لب فلم ينل ونلت فى معلوم دينى صحة اعتضنت عن صحمة جسم بالعلل مالى تكرت كل ما عرفته نفأمها فضل سعثى واضمحل 18 كذات حمثلا أسقطت لمئا دنا أما جهيل الفنؤاد متنى ما عقل كأن أذنى ما وعت ماقد وعت كأنى لم أعرفق الدأنيا ولم اهد وجود الشم فى جوف العسل ها قليل أهسلها وثمرتحيل 21 ولم أتق بآننى مودع نعشنى بعد عثار وزلل ولايتى ولال طه عتصمة لخذتقه سبحانه عز وجل م الأولى بهم تجلى رينا اه م الاولى متلتهم خير المدل 2 هم الأولى جدفهم خير الزأمل كقاب قوسين قنشم ما نجل جل نيى قد تدلى إذ دنا احمائه بصارميه حين سل بنو وصى سسلة روح الكنقر من حلة خلق فى المعالى حينثرحل 27 سل هل آنى فيمن سواه "هل آى قد حاز غايات السعلى حتى غلا قومم وتضيلوا فيه مرضىء اليبيل قالوا هو الله الذى يآتىكا أخبرنا من النمام فى ظلل يا مضى من منجيق فى الوقل وقده آتى من حيث لم يحتسبوا وقرب ما دانوا به من الخبل يا بعند ما تقولوا من الحجى ي ظن جهلا من غلا آنه قد علا وإنه من ستخف رأى قد سفل 33 وإنما الناصية والغالى معا كلاها. بغير هاد يستدل اذ تركوا الفئلك ولاذوا بالجبل م يجذوا من آمر ربى عاصا يغشانهم للغى مومج كالظلل و كلم حقا عن السمع السمع عزل 3 كو أنهم بالثقليين استمسكوا ا تركا خفة عليهم ما ثقل

(1) ق : فيها.

صفحہ 226