============================================================
ظم المؤيد و لكن كان الامير تمم أقل مبالغة من أبى نواس فقد جعل الاجنة فى بطون الامهات هى الى تخاف من الامام وأمضيت عزمك حتى أخفت به فى بطوق النساء الاجن اا المؤيد فقد أشفق على النطف أو الأجنة من بطش الايمام وعزمه ، وعز عليه أن بقول ان النطف أو الاجنة تخاف بل لم يعجبه أن الأجنة مخشى شيئا ، ولذا كان رؤنا بالأجنة فحور العنى فقال إن الاجنة تعترف بفضل الامام وباياديه عليها ت امام يعبر فما له من القضل والمأثرات الاجنه وهكذا أجاب المؤيه فى قصيدته على قصيدة الامير تميم فدار خول معانيها حيتا وحورها حينا آخر
صفحہ 179