ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
تحقیق کنندہ
أحمد عناية
ناشر
دار الكتب العلمية
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1426ه-2005م
پبلشر کا مقام
بيروت / لبنان
اصناف
ادب
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 228 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
محمد امین محبی d. 1111 AHذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
تحقیق کنندہ
أحمد عناية
ناشر
دار الكتب العلمية
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1426ه-2005م
پبلشر کا مقام
بيروت / لبنان
اصناف
وأقارع الليث الغضنفر
في ميادين المجال
لكن إذا مال الظبا
بقدودهم تلك العوالي
ورأيت ما بين الحواجب
والخدود من الفعال
حلت عقود عزائمي
وعجزت عن رد السؤال
وقوله أيضا ، على هذا الأسلوب البديع : + ( م . الكامل ) + |
إني لأقتحم الغياض
على الأسود بلا تحاش
وأجول ما بين القنا
والليل مسود الحواشي
وإذا رأيت لواحظ الغزلان
عن سحر نواش
أرتاع من طير الفراش
وأنبري ملقى الفراش
وهي على أسلوب قول البرقعي : + ( م . الكامل ) + |
إني أخاف من العيون
النجل والحدق المراض
وأزور ليث الغاب بالهندي
في وسط الغياض
وإذا رأيت مورد الوجنات
جمش بالعضاض
أيقنت أن منيتي
بين التورد والبياض
وله أيضا على وزن قصيدة المؤلف ، التي أولها قوله : + ( م . الكامل ) + |
يا حبذا خضر الخمائل
في الرياض الأزبكيه
وهي قوله : + ( الكامل ) + |
نفسي أراها مشتهيه
تقبيل وجنتك الطريه
فاسمح بها في تلك أو
من هذه الشفة الشهيه
أنا بين خدك ثم تغرك
رحت نهب المشرفيه
وتقاسمت جسمي ظبا
تلك الظباء الجاسميه
من كل عضب قاطع
ضمن الجفون الكسرويه
مالي على صيد المها
قلب ولا لي فيه نيه
ويلاه من حدق الجآذر
إنها رسل المنيه
وأودها ترمي فلا
يغدو سوى قلبي رميه
كلف بها ومحبتي
لا بالتكلف بل سجيه
كم طالعت خيل المنون
من الجفون لنا سريه
|
صفحہ 77