ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
تحقیق کنندہ
أحمد عناية
ناشر
دار الكتب العلمية
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1426ه-2005م
پبلشر کا مقام
بيروت / لبنان
اصناف
ادب
آپ کی حالیہ تلاش یہاں نظر آئے گی
1 - 228 کے درمیان ایک صفحہ نمبر درج کریں
ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
محمد امین محبی (d. 1111 / 1699)ذيل نفحة الريحانة موافقا للمطبوع
تحقیق کنندہ
أحمد عناية
ناشر
دار الكتب العلمية
ایڈیشن نمبر
الأولى
اشاعت کا سال
1426ه-2005م
پبلشر کا مقام
بيروت / لبنان
اصناف
أعرته صبغ وجنتيك كما
تعيره إن لثمت من لثمك
طرفك أمضى من حد مبضعه
فالحظ به العرق واسترح ألمك
ومثله لأبي الفضل الميكالي : + ( م . الكامل ) + |
ومهفهف أبدى الجمال
بخده روضا مريعا
فصد الطبيب ذراعه
فجرى له دمعي ذريعا
وأمسني وقع الحديد
بعرقه ألما وجيعا
فأريته من عبرتي
ما سال من دمه نجيعا
وألطف ما قيل في ذلك قول الأمير المنجكي : + ( الطويل ) + |
ومذ كشف الفصاد عن زنده رأى
محاسن ألهته فضل عن الرشد
فقطب من أهوى وأبصر مغضبا
وأوقع ظل الجفن منه على الزند
وأطلع نور الأرجوان وحبذا
من الياسمين الأرجوان على الورد
وللمترجم قوله : + ( م . الرمل ) + |
في الدجى مذ لاح طالع
مسفرا تلك البراقع
أوهم الناس محياه
بأن الفجر ساطع
سحت العين على ترحاله
جم المدامع
ماله في الحسن ثان
لجميع الحسن جامع
ألف القلب هواه
فهو في الأحشاء راتع
عذلوني قلت كفوا
لست أصغي لست سامع
يا ظريف الشكل إني
هائم والدمع هامع
لك روحي لك قلبي
يا ترى هل أنت قانع
وقوله : + ( المديد ) + |
ظبي إنس وجهه قمر
عز منه النيل والظفر
ذو قوام زانه هيف
زانه الخطي والسمر
عذلوا حتى إذا نظروا
ورد خديه إذا عذروا
ونهوا عنه فحين بدا
بتلافي في الهوى أمروا
صفحہ 203