القرشية وتفرد ورحل إليه 36 ووله إجازة ابن روزبة والسهروردى
وعدة سنة ثلاث وعشرين وسبعمائة
قدم على قضاء الشام جمال الدين الزرعى فولى بعده تدريس المنصورية السبكى
وأمسك الكريم المسلمانى وكيل السلطان وزالت سعادته التى كان يضرب بها المثل
وولى نظر الجيش بدمشق المعتز بن حشيش
وعزل قطب الدين السلامى ثم أشرك بينهما
وكان على نظر طرابلس أمين الملك فاستعفى وأقام بالقدس مديدة ثم طلب فى هذا الحين وولى وزارة مصر
وقدمت عمة قازان للحج فعظمت وأنزلت بالقصر الأبلق
صفحہ 127