کذلہ
العزلة
ناشر
المطبعة السلفية
ایڈیشن نمبر
الثانية
اشاعت کا سال
١٣٩٩ هـ
پبلشر کا مقام
القاهرة
أَخْبَرَنَا أَبُو سُلَيْمَانَ قَالَ: أَخْبَرَنِي ١٢٨١١ سَهْلُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ: " كُنَّا عِنْدَ أَبِي خَلِيفَةَ فَرَأَى مِنْ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ بِدْعَةً سَيِّئَةً فَقَالَ: صَدَقَ عُمَرُ بْنُ الْحَارِثِ. فَقُلْنَا: وَمَا قَالَ ابْنُ الْحَارِثِ؟ قَالَ: قَالَ عُمَرُ بْنُ الْحَارِثِ: «مَا عِلْمٌ أَشْرَفَ وَلَا قَوْمٌ أَسْخَفَ مِنَ الْحَدِيثِ وَأَهْلِهِ»
أَخْبَرَنَا أَبُو سُلَيْمَانَ قَالَ: وَأَخْبَرَنِي سَهْلُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو خَلِيفَةَ قَالَ: أَخْبَرَنِي أَبُو الْوَلِيدِ الطَّيَالِسِيُّ قَالَ: سَمِعْتُ شُعْبَةَ، يَقُولُ: «إِنَّ هَذَا الْحَدِيثَ يَصُدُّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ»
أَخْبَرَنَا أَبُو سُلَيْمَانَ قَالَ: أَخْبَرَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ فِرَاسٍ قَالَ: سَمِعْتُ جَعْفَرًا السُّنُوسِيَّ، يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ الطَّائِفِيَّ، وَكَانَ، مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ، يَقُولُ: " سَمِعْتُ رَجُلًا فِي مَجْلِسِ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ غِيَاثٍ يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبِي حِينَ قَالَ شُعْبَةُ هَذَا الْكَلَامَ رَأَىْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ صَلَّى لِجَنْبِهِ، وَقَدْ فَاتَتْهُ رَكْعَةٌ، فَلَمَّا سَلَّمَ الْإِمَامُ سَلَّمَ وَأَخَذَ دَفَاتِرَهُ وَلَمْ يُصَلِّ الرَّكْعَةَ الَّتِي فَاتَتْهُ "
أَخْبَرَنَا أَبُو سُلَيْمَانَ قَالَ: أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَاصِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ مُحَمَّدٍ الرَّافِقِيُّ قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مَيْمُونٍ قَالَ: سَمِعْتُ إِسْحَاقَ بْنَ أَبِي إِسْرَائِيلَ، يَقُولُ: «ازْدَحَمَ أَصْحَابُ الْحَدِيثِ عَلَى هُشَيْمٍ فَطَرَحُوهُ عَنْ حِمَارِهِ، فَكَانَ سَبَبَ مَوْتِهِ»
أَخْبَرَنَا أَبُو سُلَيْمَانَ قَالَ: أَخْبَرَنِي بَعْضُ أَصْحَابِنَا، عَنِ ابْنِ الْأَنْبَارِيِّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمَرْزُبَانِ قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا مُؤَمَّلُ بْنُ أَهَابَ قَالَ: حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ حَسَّانَ قَالَ: " كُنَّا عِنْدَ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ وَهُوَ يُحَدِّثُ فَازْدَحَمَتْ فِرْقَةٌ مِنَ النَّاسِ عَلَى مَحْمَلِ شَيْخٍ ضَعِيفٍ فَانْتَهَبُوهُ وَدَقُّوا يَدَ الشَّيْخِ فَجَعَلَ الشَّيْخُ يَصِيحُ: سُفْيَانُ، لَا جَعَلْتُكَ مِمَّا عَمِلُوا بِي فِي حِلٍّ وَسُفْيَانُ لَا يَسْمَعُ حَتَّى نَظَرَ إِلَى رَجُلٍ مِنْ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَنَعُوا بِالشَّيْخِ مَا صَنَعُوا فَقَالَ لَهُ: مَا يَقُولُ الشَّيْخُ؟ قَالَ: يَقُولُ: زِدْنَا فِي السَّمَاعِ "
أَخْبَرَنَا أَبُو سُلَيْمَانَ قَالَ: وَأَخْبَرَنِي سَهْلُ بْنُ إِسْمَاعِيلَ قَالَ: حَدَّثَنَا أَبُو خَلِيفَةَ قَالَ: أَخْبَرَنِي أَبُو الْوَلِيدِ الطَّيَالِسِيُّ قَالَ: سَمِعْتُ شُعْبَةَ، يَقُولُ: «إِنَّ هَذَا الْحَدِيثَ يَصُدُّكُمْ عَنْ ذِكْرِ اللَّهِ وَعَنِ الصَّلَاةِ فَهَلْ أَنْتُمْ مُنْتَهُونَ»
أَخْبَرَنَا أَبُو سُلَيْمَانَ قَالَ: أَخْبَرَنِي إِبْرَاهِيمُ بْنُ فِرَاسٍ قَالَ: سَمِعْتُ جَعْفَرًا السُّنُوسِيَّ، يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبَا بَكْرٍ الطَّائِفِيَّ، وَكَانَ، مِنْ أَهْلِ الْعِلْمِ، يَقُولُ: " سَمِعْتُ رَجُلًا فِي مَجْلِسِ عَبْدِ الْوَاحِدِ بْنِ غِيَاثٍ يَقُولُ: سَمِعْتُ أَبِي حِينَ قَالَ شُعْبَةُ هَذَا الْكَلَامَ رَأَىْ رَجُلٍ مِنْ أَصْحَابِ الْحَدِيثِ صَلَّى لِجَنْبِهِ، وَقَدْ فَاتَتْهُ رَكْعَةٌ، فَلَمَّا سَلَّمَ الْإِمَامُ سَلَّمَ وَأَخَذَ دَفَاتِرَهُ وَلَمْ يُصَلِّ الرَّكْعَةَ الَّتِي فَاتَتْهُ "
أَخْبَرَنَا أَبُو سُلَيْمَانَ قَالَ: أَخْبَرَنِي مُحَمَّدُ بْنُ الْحُسَيْنِ بْنِ عَاصِمٍ قَالَ: حَدَّثَنَا مَحْمُودُ بْنُ مُحَمَّدٍ الرَّافِقِيُّ قَالَ: حَدَّثَنِي مُحَمَّدُ بْنُ عَلِيِّ بْنِ مَيْمُونٍ قَالَ: سَمِعْتُ إِسْحَاقَ بْنَ أَبِي إِسْرَائِيلَ، يَقُولُ: «ازْدَحَمَ أَصْحَابُ الْحَدِيثِ عَلَى هُشَيْمٍ فَطَرَحُوهُ عَنْ حِمَارِهِ، فَكَانَ سَبَبَ مَوْتِهِ»
أَخْبَرَنَا أَبُو سُلَيْمَانَ قَالَ: أَخْبَرَنِي بَعْضُ أَصْحَابِنَا، عَنِ ابْنِ الْأَنْبَارِيِّ قَالَ: حَدَّثَنَا مُحَمَّدُ بْنُ الْمَرْزُبَانِ قَالَ: حَدَّثَنَا أَحْمَدُ بْنُ زُهَيْرٍ قَالَ: حَدَّثَنَا مُؤَمَّلُ بْنُ أَهَابَ قَالَ: حَدَّثَنِي يَحْيَى بْنُ حَسَّانَ قَالَ: " كُنَّا عِنْدَ سُفْيَانَ بْنِ عُيَيْنَةَ وَهُوَ يُحَدِّثُ فَازْدَحَمَتْ فِرْقَةٌ مِنَ النَّاسِ عَلَى مَحْمَلِ شَيْخٍ ضَعِيفٍ فَانْتَهَبُوهُ وَدَقُّوا يَدَ الشَّيْخِ فَجَعَلَ الشَّيْخُ يَصِيحُ: سُفْيَانُ، لَا جَعَلْتُكَ مِمَّا عَمِلُوا بِي فِي حِلٍّ وَسُفْيَانُ لَا يَسْمَعُ حَتَّى نَظَرَ إِلَى رَجُلٍ مِنْ أُولَئِكَ الَّذِينَ صَنَعُوا بِالشَّيْخِ مَا صَنَعُوا فَقَالَ لَهُ: مَا يَقُولُ الشَّيْخُ؟ قَالَ: يَقُولُ: زِدْنَا فِي السَّمَاعِ "
1 / 87