38

عقود الجمان في علم المعاني والبيان

عقود الجمان في علم المعاني والبيان

تحقیق کنندہ

عبد الحميد ضحا

ناشر

دار الإمام مسلم للطباعة والنشر والتوزيع

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م

پبلشر کا مقام

القاهرة

١٩٨ - وَقَدْ يَخُصُّ كُلَّ مَوْضِعٍ نُكَتْ ... كَمِثْلِ مَا أُمُّ الكِتَابِ قَدْ حَوَتْ ١٩٩ - فَالْعَبْدُ إِذْ يَحْمَدُ مَنْ يَحِقُّ لَهْ ... ثُمَّ يَجِيءُ بِالسُّمَى المُبَجَّلَهْ ٢٠٠ - فَكُلُّهَا مُحَرِّكُ الْإِقْبَالِ ... لِمَالِكِ الْأُمُورِ فِي الْمَآلِ ٢٠١ - فَيُوجِبُ الْإِقْبَالَ وَالْخِطَابَا ... بِغَايَةِ الْخُضُوعِ وَالتَّطْلابَا ٢٠٢ - لِلْعَوْنِ فِي كُلِّ مُهِمٍّ يُقْصَدُ ... وَقِسْ عَلَيْهِ كُلَّ مَا قَدْ يَرِدُ ٢٠٣ - وَلَمْ يَكُنْ فِي جُمْلَةٍ كَمَا فِي ... عَرُوسِ الَافْرَاحِ وَفِي الكَشَّافِ ٢٠٤ - وَمِنْ خِلافِ الْمُقْتَضَى أَنْ جَاوَبَا ... مُخَاطَبًا بِغَيْرِ مَا تَرَقَّبَا ٢٠٥ - بِحَمْلِهِ عَلَى خِلافِ قَصْدِهِ ... لأَنَّهُ أَوْلَى بِهِ مِنْ ضِدِّهِ ٢٠٦ - أَوْ سَائِلًا بِغَيْرِ مَا قَدْ سَأَلَهْ ... لأَنَّهُ الأَوْلَى أَوِ الْمُهِمُّ لَهْ ٢٠٧ - وَمِنْهُ مَاضٍ عَنْ مُضَارِعٍ وُضِعْ ... لِكَوْنِهِ مُحَقَّقًا نَحْوُ فَزِعْ ٢٠٨ - قُلْتُ وَلِلْإِشْرَافِ أَوْ إِبْرَازِكا ... فِي مَعْرِضِ الْحَاصِلِ غَيْرَ ذَلِكَا ٢٠٩ - وَمِنْهُ قَلْبٌ كَعَرَضْتُ الْإِبِلا ... عَلَى الْحِيَاضِ ثُمَّ هَلْ ذَا قُبِلا ٢١٠ - ثَالِثُهَا الْأَصَحُّ إِنْ لَمْ يَقْتَضِ ... مَعْنًى لَطِيفًا لا وَإِلَّا فَارْتُضِي ٢١١ - كَمَهْمَهٍ مُغْبَرَّةٍ أَرْجَاؤُهُ ... كَأَنَّ لَوْنَ أَرْضِهِ سَمَاؤُهُ ٢١٢ - وَمِنْهُ ذِكْرُ جَمْعٍ اوْ مُثَنَّى ... أَوْ مُفْرَدٍ عَنْ آخَرٍ قَدْ عَنَّا ٢١٣ - وَالِانْتِقَالُ مِنْ خِطَابِ بَعْضِ ذِي ... إِلَى خِطَابِ آخَرٍ نَوْعٌ شَذِي

1 / 43