37

عقود الجمان في علم المعاني والبيان

عقود الجمان في علم المعاني والبيان

تحقیق کنندہ

عبد الحميد ضحا

ناشر

دار الإمام مسلم للطباعة والنشر والتوزيع

ایڈیشن نمبر

الأولى

اشاعت کا سال

١٤٣٣ هـ - ٢٠١٢ م

پبلشر کا مقام

القاهرة

مسألة ١٨٤ - قَدْ يَخْرُجُ الْكَلامُ عَمَّا ذُكِرَا ... مِنْ ذَلِكَ الْمُضْمَرُ عَمَّا أَظْهَرَا ١٨٥ - كَنِعْمَ عَبْدًا أَوْ ضَمِيرِ الشَّانِ ... لِيَثْبُتَ التَّالِيهِ فِي الْأَذْهَانِ ١٨٦ - وَعَكْسُهُ إِشَارَةً لِلِاعْتِنَا ... بِكَوْنِهِ مُمَيَّزًا إِذْ ضُمِّنَا ١٨٧ - حُكْمًا بَدِيعًا وَادِّعَاءَ الشُّهْرَةِ ... أَوِ النِّدَا عَلَى كَمَالِ الْفِطْنَةِ ١٨٨ - لِسَامِعٍ وَالضِّدِّ وَالتَّهَكُّمِ ... بِهِ كَمِثْلِ مَا إِذَا كَانَ عَمِي ١٨٩ - وَغَيْرُهَا زِيَادَةُ التَّمْكِينِ قَدْ ... مَثَّلَهُ بِقَوْلِهِ اللهُ الصَّمَدْ ١٩٠ - أَوْ لِيُقَوِّيْ دَاعِيَ الْمَامُورِ ... أَوْ يُدْخِلَ الرَّوْعَ عَلَى الضَّمِيرِ ١٩١ - أَوِ الْمَهَابَةَ وَالِاسْتِعْطَافِ ... قُلْتُ كَذَا الْوُصْلَةُ لِلْأَوْصَافِ ١٩٢ - وَعِظَمُ الْأَمْرِ وَتَنْبِيهٌ عَلَى ... عِلِّيَّةٍ وَعَوْدِ مَعْنَاهُ عَلَى ١٩٣ - وَقَالَ فِي الْمِفْتَاحِ كُلُّ مَا ذُكِرْ ... لَيْسَ بِمُخْتَصٍّ بِذَا الَّذِي قُدِرْ ١٩٤ - بَلْ غَيْبَةٌ وَأَخَواهَا قَدْ نُقِلْ ... كُلٌّ لِآخَرَ الْتِفَاتٌ مُسْتَقِلّْ ١٩٥ - وَرُدَّ فَالْأَشْهَرُ أَنَّهُ أَخَصّْ ... لِأَنَّهُ التَّعْبِيرُ عَنْ مَعْنًى يُنَصّْ ١٩٦ - مِنَ الثَّلاثِ بَعْدَ ذِكْرٍ بِسِوَاهْ ... مِنْهَا لِيَرْفُلَ الْكَلامُ فِي حُلاهْ ١٩٧ - لِأَنَّ نَقْلَ الْقَوْلِ فِي الْمَهَايِعِ ... أَنْشَطُ لِلْإِصْغَاءِ وَالْمَسَامِعِ

1 / 42