قوله تعالى : ( قالوا يا أبانا مالك لا تأمنا ) إلى قوله لناصحون يختص وجه الاختلاس فى لا تأمنا للأصبهانى (¬1) ويعقوب بوجه القصر فى المنفصل وعدم الهاء وقفا ولحفص بوجه المد ولابن عامر بوجه التوسط ولحمزة بالتحقيق.
قوله تعالى : ( قال رب السجن ) إلى قوله إليهن وقفا ليعقوب بحسب التركيب ثمانية أوجه ويمتنع منها وجه واحد وهو الإدغام مع المد والوقف بالهاء.
قوله تعالى : ( نبئنا بتأويله إنا نراك ) إلى قوله ترزقانه إلا يختص وجه الاختلاس فى ترزقانه لابن وردان بوجه الإبدال فى نبئنا هذا على ظاهر النشر ولكن وجدنا فى كفاية أبى العز الهمز مع الاختلاس للشطوى عن ابن هارون فحينئذ يجئ لابن وردان أربعة أوجه.
قوله تعالى : ( أأرباب متفرقون خير ) يختص وجه تفخيم الراء للأزرق بوجه التسهيل.
قوله تعالى : ( إنه لا ييأس ) إلى قوله الكافرون يختص وجه تفخيم الراء للأزرق بالقصر فى ييأس فالكل أربعة أوجه.
قوله تعالى : ( هئت لك ) إلى قوله والفحشاء فيه لهشام سبعة أوجه أربعة على فتح التاء فى هئت وهى القصر فى المنفصل والفتح فى رأى والهمز فى والفحشاء والمد مع الفتح والإبدال والهمز.
قوله تعالى : ( عسى الله أن يأتينى بهم ) إلى قوله وقال يا أسفنا يختص وجه التقليل فى يا أسفا مع القصر للدورى بوجه الهمز فى يأتينى والإظهار فى إنه هو.
قوله تعالى : ( فلما دخلوا عليه ) إلى مزجاة يختص وجه إمالة مزجاة لابن ذكوان بوجه التوسط فى المنفصل.
صفحہ 53