140

عیار شعر

عيار الشعر

تحقیق کنندہ

عبد العزيز بن ناصر المانع

ناشر

مكتبة الخانجي

پبلشر کا مقام

القاهرة

(أسِيئِي بِنَا أَو أحْسِني لَا مَلُومَةً ... إلينَا وَلَا مَقْلِيَّةً إنْ تَقَلَّتِ) قَالت العُلَماءُ: لَو قالَ هَذَا البَيْتَ فِي وَصْفِ الدُّنيا لكانَ أَشْعَرَ النَّاس! ١٤ - (الأبْياتُ الحَسَنَةُ الْمعَانِي الواهيةُ الْأَلْفَاظ) وَمن الحِكَمِ العَجيبةِ، والمَعَاني الصَّحيحةِ، الرَّثَّة الكُسْوة، الَّتِي لم يُتَنَوَّقْ فِي مَعْرضِها الَّذِي أُبرِزَتْ فِيهِ، قَوْلُ القَائِل: (نُراعُ إِذا الجَنَائز قَابَلَتْنَا ... ونَسْكُنُ حِين تَمْضي ذَاهَبَاتِ) (كَرَوْعَةِ ثَلَّةٍ لِمُغَارِ ذِئبٍ ... فلمَّا غَابَ عادتْ رَاتِعَاتِ) وكقَوْلِ الآخَرِ:

1 / 144