ولهم أيضا حراضة (1)، وفيها مياه ماشية ونخيل.
ولهم الصدارة (2)، وهي أعلا وادي الغيل، وهي كثيرة النخيل.
فهذه مياه جعدة.
وهذه كلها بقفا العارض، تصب سيولها مستقبلة مطلع الشمس.
والعارض جبل (3)، فصل اليمامة جمعاء.
ووجه العارض مستقبل مغيب الشمس وفيه أودية وشعاب.
فإذا انحدرت من العارض مستقبلا مغيب الشمس،
صفحہ 231