التشكيك في درجة إتقانه للعربية، كما رفض
صادق
التراجع عن موقفه وتضامن معه الكردي الآخر (استنادا لرؤيته الحزبية المعادية لحزب رفيقه الكردي) بينما عارضه العراقي الضئيل الحجم (كان
صدام حسين
حاكم العراق الدموي - من موقعه كالرجل الثاني إلى جوار الرئيس
حسن البكر - قد عقد تحالفا مؤقتا مع الحزب الكردي الذي ينتمي إليه
فخري ). ونهض الأخير في عصبية ومزق الورقة التي جللها
صادق
بتصحيحاته. نشبت مشادة تابعها الخبير الألماني في حيرة. وحسم الأمر اتصال تليفوني بمؤلف القاموس الألماني العربي، دكتور
شولتز ، الذي انتصر ل
نامعلوم صفحہ