============================================================
الاثار الجاقچه ا* . تبارك و تعالى سكتيف جمع الى مأثر عمزقه الصميم محاسن خلقه الكريمه والى نفسه الأيية جوامع الختصال الرضية من الثقى و الهدى، والصيانة والذيانة والعذل والإنصاف والتواضع و المطاف والعزم والمزم والشماحة والسجاحة والثيابة والرناسة والتديير التقديرا وغيريجه ل ذلك مما لا تحصره الأوهام و لا يطيق ذكره الأنام: وكئف يتعجب من ذلك *ونيس من الله 5 بمستتكي / أن يجمع العالم فى واحده فأدام الله إمتاع المسليين بحسن عنايته بهم، وجميل رأيه فيهم لر و ظاهر شفقته و رأفته عليهم؛ و زادهم يوما فيوما ما تصودوه من كرم ظله الظليل. ووفق الخاس و العاع للمفترض علميهم من طاعته يمثه وجونه . وبعده فقد سألتى أحد1 الأدبآء، عن التواريخ التى يستعملها الأمم: والاختلاف الواقع فى الاصول التى هى مبادئها . والفروغ التى هى شهوزآها وسنوها. والأسباب الداعية لأعلها الى ذلكاو عن الأعياد المشهورة والأيام المذكورة، للأوقات والأعيال وغيرها. مما يعمل عليه بعض قه الأمم دون بعض. واقترح على الإبانة عن ذلك، بأؤضع ما يمكن البيل اليه2. حتى تقرب من فهم الناظر فيها. وثغنيه عن تدوخ2 الكتب المتفرقة وسوألى اهلها عنها.
* . فعلتت آن ذلك أمر صتب المرام، بسعيد المأخد فيز منقاد لمن رام اجراءه مجرى الضرورتات، التى لا يتخالج قلب الواقف عليها شيهة فيهاء لكنى تأيدت ك بعلو دولة مولانا الامير 15 السيد الأجل المنصور ولى الثعم4 شمس المعالى :] أدام الله قدرته - في استفراغ الوسع واستنقاد وا الجهد2 فى الإبمانة عن ذلك، على حب ما بلغه علمى إن بسماع وإن بعيان وقياس. ثم جرأنى ما كنت تليسته من لياس الحدمة الميموتة على إنيات ذلك لعالي المجلس كى يتجدد خدمتى له ، فماليس1 بها خلل فلخ، يبق لى ذكرها و شرفها ترايا فى الأعقاب، على مر الذهورو مضى الأحقاب فإن رأى بأدام الله علؤ رأيه ب تشريف العبد بالالحضآء عن تجاسره وقبول عذره، فعلفه 25 صائب الرآى حإن شاء لله.
2 . داء / توپ: اليما 6. توب: بعخ 3 تز: تدويخ.
ا.داد /رتوب: المتتاول لطز:الستناول له توپ:-.
توبى: .
3. تنوبة اسنتفاد المججد هرهاهل طذ: تلك 9 توبهة ماليد
صفحہ 4