============================================================
اند. سدماي 77 التقول على مالية التولريخ ترى اتوشيروان: ولدلك لختلف فى مقدار عمره، بالموازاة لهذا الخلاف1: وايضا فان السنين متفاوتة فيما بينها، بعضها مكهوسة وبعضها خير مكبوسه، حين خرم النسى، وعلى ان يعد الهجرة استقام أمر الإسلام، وأدبر الشرك، ونجا الني -عم- من يوائق كفار تكنة، وتموالت له بعدها الفتوح، فصارت الهجرة للثي كالقيام للملوك وصقآء الملك لهم و (اد لا فاما وقت وفاته، فإته و إن كان معلومأ، فليس يستحسن التاريخ بوت ني او هلاك ملكه اللهم ال أن يكون كاذبا او عدؤأ ئستبثر بموته، و يستحب أن يكون موته عيدا، او يكون من يتقرض عليه الدولة، فيععل اشياعه ذلك تذكارا لهم قيما بيتهم و تأشفأ عليه؛ و قل ماجرى الرسم يذلك إلا فى النادر الغرييه، مثل الإشكتدر البناء، فإن تاريخه يعذ من لدن وقت مماته، إذكان معدودا فى جملة من انتقل عنه التاريخ، من الملوك الكلدانيين والمغربيين إلى الملوك البطاية، المسئى كل واحد منهم بطلميوس ومعناء «الحربيا، فأرخ يه من انتقلت الدولة اليه، استيشارا و يثلك؛ و متل يزدجرد اين شهريارء قان الجوس يؤزخون بوقت هلاكه، لأن الدولة قد انقرضت الا پواره. فأرخوا بمماقه تحزنا عليه، و تلمنأ لذهاب ملتهم.
1آ لا وقد كان النابس على عهد رسول الله صلى الله عليه وآله. سمواكل سنة مما بين الهجرة والوفاة ياسم مخصوص بهاء مشتق مما اتفق فيها له سعليه السلام- فالأولى بعد الهجرة جوه سنة الاذن. والثاتية سنة الأمر بالقتال، والثالته سنة التمحيصء والرابعة سنة الترفتة، والخامسة و سنة الزلزال، والسادسة سنة الاسنتاس، والابعة سنة الاستقلاب، و ألنامثة سنة الاستواءء و التاسعة سنة ألبرامقه والعاشرة سنة الوداع: فكانوا يستغنون يذكرها عن عددها من لدن الهجرة .
41 ثم تاريخ ملك يزدجرد بن شهريار بن كسرى ابرويزء و هو على سنى الفرس شمير المكبوسة: و قد استعمل فى الأزياج تسهولة الصمل به. وإتما اشتهر تاريخ هذا الملك من بين سائر ملوك فارس، لأته قام بعد تبدد الملك واستيلاء النسآء عليه. والتغلب3 ممن لا يتحته، وكان مع ثلك آخر ملوكهم، وجرت على يده أكثر المحروب المذكورة، وتلوقائع المشهورة مع شمر بن الخطاب: حتى زالت الدولة: و انهزم، ققتل بييت طكان يتزو الشاهجان.
1. دمد 7علر: الاخنلاف 2. حس لر قعرب: استضلآم 2ا. ه: الستغلب.
صفحہ 37