============================================================
تاهي26 23 الفون على. مانين التواريخج ول وإن يوسف كان متسوبا الى ابومن من هذه الجمهة. فهالى ابوء من جية النبة، ويعقوب ابوه منجهه جهة الولادة. قالواو إن متى لما تبه بنسبة الولادةء طعن عليه اليهود و قالوا ليس يصحيع النسب ،ن و لأنآه لم يؤخذ فيه بالنسية. لعارضهم ثوقا بتكر نسته على موجمب الئةء وكلثا النسهتين بالغتان ال الى دلوود، وهو الغرض؛ لأن المذكور من شأن المسيح. آنه ابن داوود. واتما أضيفت نسبية يوسق ه ال الى المسيح دون تسية مريم، لأن سيه ينى لسرائيل أن لا يتروج أحد منهم إلا عن قبيلته وسيطه ككيلا يختلق الأتساب: والعادة جارية فى النسية بالرجال دون التمآم. فإذ كان يوسف ومريم كلاها من قييلة واحدة. فلايد من أن يبلفا معأ الى ميلغ واحد؛ وذاك هو الغرض فى إثبات اننسب و ذكره ي لك و عتدكل واحد من أصحاب مرقيون، وأصحاب اين ديصان انجنن، يخالف يعضه وه ار بعض هذه الأتاجيل:و لأصحاب ماني انجيل على حدة، يشتمل على خلاف ما عليه النصارى من و اوله للى أخره. و اولئك پدينون بما فبه. ويتزعمون ائه هو انصحيح: و آن مقنضاه هو ما كان عليه ج المسيع وجاء يه. وأن غيره ياطل، وأصحابه كاذبون على المسيع: وله نسخة تستى نجيل جه و السجعين، ويپ الى بلامسء وفى صدره: أن سلام ين عمبدالله1 ين سلام قد كتبه من لسان واا سليمان الفارسى: ومن نظر فبه لم يخف عليه افتعاله: والنصارى و غيرهم يتكرونه، فلا يوجد من الأنا جيل اذن2 من كتب الأنبياء ما يعتمد عليه . ثم التالى لهذا التأريخ، هو تأريخ الطوفان الانعظم الذى طفا نيه كل شىء في زمان توح عليه السلام.: وهو كذلك من التقاوت والاختلاف يبقوقه الاضطراب، بحيث لا يقطع على صحته. ولا يطمع فى الإحاطة بحقيقته، لما ذكسرناه أولأ من الاختلاف فيما بين تأريح آدم وبينه ، ولما تذكره من التفاوت بينه ويين تأرج الاسكتدر. فإن اليهود استخرجت من الترراة التى عتدهم والكتب التالية لهاء أن بينه وبين الاسكتدر ألفا وسيعماثة وه اثنتين وتسعين سنةا و استخرجت النصارى من توراتهم هنه المدة الفين وتسع مائة وثمانيا وه ثلاثين سنه.
3 ك لا فأتا الفرس وعامة المجوس. فقد أنكروا الطوفان بكليته، وزعموا أت الملك متصل فيهم، من لدن كيومرث كل شاه الذى هو الابنسان الأول عندهم1 ووافقهم على إتكارهم إياه الهيند 2. حسن ام توپ. كيدالفه.2 هس / ٹوپ: او ل:.
صفحہ 29