============================================================
قرتشرد اة: (3) الاثار اجاتهه الأول ومحتمل لأن يكون لخرابه الثانى، ال1 بعد قيام الاسكندر يثلاثماثة و خمس وتمانين سنة .
لل فاذن لا وجه لافتتاحهم بالوقت الذى افححوا به فيه بتة، وهذه شبه تلحق دعاوى اليهود 11 ا و الذى يلزم انتصارى. فيما اوردوه أكتر و اظهر؛ وذلك أن اليهود لو سلموا لهم أن بجيء المسيح. بعد السبعيين السوابيع المذكورة2 من لدن رؤيا داتيال، لم يتفق خروج عيسى بن مرم د بعدها، من أجل أن اليهود. أجمعوا على أن بين خروج بن اسراتيل من مصر، الى تأريخ الاسكندر الف سنة ثامة. و تقلوا عن صحف الأتبياء: آن ين خروج يثى لسرائيل من مصر الى يتاء بيت ه المقدس اربع ماثة وثماثين سنة؛ ون بنائه الى تخريب يحتنرا اياه، اربع مائة وعشرسنين؛ و انآد مكث خرابا سيعين سنة، فتكون الجملة تسعماقة وستآين سته؛ و ذلك هو وقت رؤيا داتيال، و الياقى من الألف المذكورة اريعون سنة ثم اتفق اليهود والنصارىء على آن ولادة المسيح عيسى بن ه 15 مريم، كاتت فى سنة ارع و ثلاثمائة للاسكندر؛ فيكون على قولهم، ولادة عيسى بن مريم بعد الرزيا و عمارة بيت المقدس، يثلاثمانة و اريع واربعين سنة، و هى تسعة واريعون سابوتا بالتقريب؛ و الى تظهور دعوته، اربعة سواييع وتصف، فيتقدم الولادة ما ذكروه. و لا ينزم الهود من قولهم هتماه و شيء، ولو كثبوهم فى كمية المدة -التى يين عمارة بيت المقدس - وأول تأريخ الاسكندر. لقايلوهم اليهود يمتله وأكثر 1كه و إن نحن تركنا قول الخصمين جانبا . و نظرنا الى جدول ملوك الكلداتيين حالذى تبيته فيما يستأنف،. وجدنا ما بين أول ملك كورش الى أول ملك الاسكندر، مانآتين واثنتين و حشرين سنآة؛ و منه الى ميلاد عيسى ثلاثمائة وارع ستينء تكون الجملة خمسمائة وستأ و عشرين ج وارسته. فإذا اسقطنا منها ثلاث سنين إذ كان اول العمارة فى السنة الثالنة من ملك كورش. وسيعتا يهه الباقى، حصل من وقت الرويا الى ميلاد المسيح. حمسة وسبعون سابوعا بالتقريب، فيتأخر الولادة 20 عا ذكروه. واما ماحسبوه بالسريانية، و زعموا لموافقة حسايه مقدار العدة، أنه المراد دون ألنين،: فأمز لا يمكن قبوله، الا بعد قيام برهان عليه كعيان. فإنة حاسبأ لو حسب بالجئل: تجاة الحلق من ايشسير سل ال ن سان سنسهة اسلس لو له الاة 4. دا5 كم طقم ه 1 تز بخوافبد ”الذس.
رشدبه ز14راة- 1148لا111
صفحہ 24