============================================================
فرثرد 111(2) الاتار الجاقي أيه كان بين القونين خمس و أرتعون سنت، إذ كان الأول1 فى وقت ميتدا عمارة بيت المقدس. و الاخير ا عند الفراغ من بتيانه: وزعم يعضهم أن القول ؟ الاول. توقيت لولادته و الثانى توقيت لظهوره.
117 قالوا، وإن يعتوب لما بارك على يهوذا و دعاله، أخبره أنه ثن يخرج الملك من بيته )، د الى خروج المسيح المنظر فقالوا: وهو كذلك لم يخرج من أيديهم، لأن رأس الجالوت سو تقسيره رنآيس الجالية الذين جلوا عن اوطانهم يبيت المقدس - هو صاحب كل يهودى فى الدنيا، والمتملك عليه مطاعا فى جميع الامصار، نافذ الأمر عليهم فى اكتر الاموال. وعمدت التصارى لكلمات بالسريانية، و هى «يشوع بمشيحا. فروقا. ريا»؛ وتفيرها عيسى المسيح، وهو المنجى الاعظم، نحسيوها يحساب الجتل. فكان مبلغها به القأ و ثلاثماتة وخمسة و ثلاثين 1335].
10 فزعموا أن هذه انكلمات، هى ما أراد دانيال بتلك الأعداد لا التنون المذكورة، إذ هى فى نع قوله أعداد فقط، من غير أن ئعرف آهى سنون، أم أيام، أم غير ذلك، قالوا: و إنها يشارة ياسم المسيح، لا على وقت مجيئه 5)8 و ذكروا أن داتيال رأى فى المتام بأرض بابل. عند مضى سنين5 من ملك كورش -22- فى اربعة وعشرين يومأ من الشهر الاول، حين صلى لله : و بتو اسراثبل أسرى فى أيدى 15 الفرس، نأوحى الله اليه: «إن اورشليم، وهو بيت المقدس، تعمر سبعين سايوعا وتترج على ي شعبك تم يجى المسيح فيقتل. وبمجيثه تخرب اورشليم خرابها الأخير. وتستريح على الفاد الى كمال الدهر» !24/9- 27)والسابوع سبع سنين مجموعد، فمن ذلك سيغ سوابيع فى بناء اررشليم : وهى التى ذكرها زكرياه ين برخيا بن يمدوى في كتابه !2/6 و 8- 10): «إنى رأيت متارة عليها سبعة سرج، و لكل سراج سبعه أقواه: و قال قبل4 ذلك «إن يدى زرتابيل أسستا أساس هدا 20 الييت، و يداه ثكلاته»: والمدة التى من اول ما أسس البيت حتى أكمله، تسع و أربعون ستة تكون 2داد 7 طزن 2 من: الاول 1. هن: الاخر 2 داه ل خوبنبه عس /تويا:سنتى چز27 (224140) ا 10 1ا * قر: يفبل1 نادر ست نست، بايد لابعد4 باشد
صفحہ 22