============================================================
149 بدشاي74- 6 الثيذ علر نتخراج التراريخ القرش، آنه اين إمرآة، تتتهى يالتبة الى كوزك، بسثآة1 من الناه: ؤلد يعضهن من يعضي، يلا رحل متهن و لسشهد على ذلك، بقول شاعر =188 الفرس: «أبونا ويزك ويه أسامى اذا قثر المفاخر بالولاده الن ابونا ويسزك عبد رسول له شرئد الرسالة والزهاده قين مثلى اذا خطرث قروم وييتى مثل واسطة القلاده» 73 و ذكر بعض: ان لهراسب هو احد اباء يعقوب؛ و ان يعقوب، بلغة الفرس. قيتارش وا بن كيرش، و هو اسحاق: اكمااقالوا: و ان اسماعيل. كان يستى كابرش بن قيقواد3، و هو ابراهيم.
و ذكروا ان اقريذون، هو نوح -عليه اللام- و لا يخفى على من له أدنى معرفة بالتوارخ وقبقله الاناب، و قليل نظم فى الاخبار والآثارء ان ذلك انما زخرف، يلما وقع بين العرب والفرس. ين وال التفالحر. وكان اكنن معؤل العرب على الانتساب الى ابراهيم سعليه اللام- والاستطالة بالسق إلى الاسلام. فارادوا ان يعارضوهم بمثله، مع الاستغناء عنه. يقول الله -تعالى. * ان اكرمكم يند لله اثقاكم*2: و قوله: فلا أتسات ييتهم يومثنم و لا يتساعلون) 5. ويقول النبى حليه السلام-: «الناش من آدم. و آدم من ثراب. لا فضل لعربى على عجمي إلا بالتموى» . على ان التفاخر قى الحقيقة، هو اليق الى محان الاخلاق. و معالى الافعال. و الاستيلاي على العلم و الحكة، والتليس يصفوة ما لمكن من الموجومات. قمن وجدله ذلك كان المحكوم له، ومن تصر عنه. كان المحكوم عليه.
و امل لل و نرجع، فنقول: ان تاريخ سائر الأمم، على مثل ما ذكرتا من تواريخ الفرس و اهل والر الكتاب. لا يكاد يتوصل الى معرفتهاء الا مع شكوك قل ما يفك عنها. و قد ثضئن كتث للسير، ذكر ملوء اليمن، والعرب انلخميين و آل جفنة، ومدة ما ملك كل واحل منهما غير اتها لم تتفق فى وال روايتئن. فاما ملوك اليمن، غان بنى قحطان لما اجتمعث باليمن، عقدث ملكها لمجشير، وهو عبد شم ن ين يشجب ين يعرب ين قحطان. و قيل ان تعرب. اول من تكلم بالعربية. و حتيى بتحية الملوك اوه فقيل له: أبيت اللعن و انعم صياحا، و انه مات هرمأ: و توارت ولذه الملك ، و لم يعدؤا ملوكا بل 2. در اصل: فينأوش :: لماصل: فبمواء.
1. توپ : تآسب.
*مرآن. 1279.
2. طگ فبر النرمت (11/79.
.10378237
صفحہ 149