============================================================
ترگرد )) (2) الاثار الباتيه 52 فأما كميتها من الأيام وكسورها ، فقد اختلف نتاتج الأرصاد فيها ولم يتفقء لكنها خرجت بيعض الأرصاد أزيد وبيعضها أنقص، إل أن التفاوت العارض قيها غير محسوس فى وه القليل من الزمان، فاذا امتدت به المذة وتضاعف الاختلاف واجتمع، فتطابق، ظهر حينئذ و نتج * الخطأ الفاحش، الذى لأجله أكد الحكآء الوصية بمواقرة الرصد، والتحقظ لما سسى دخلها من 7 المنل: وليس اختلاف الأرصاد فى كنيتها، من جهة العيز عن كيفية ماأخذها2. و درك حقيةة ه الحق فيهاء لكنه من جهة العجز عن ضبط أجزآء الدايرة العظمى: بأجزآء الدائرة الصفرى، اعنى ج صفر ألات الرصده مع عظم الأجرام المرصودة، ولهذا القول فضل ييأن، فى كتابى الموسوم يكتاب ه الاستشهاد باختلاف الأرصاد 42 وفى هذه المدةء أعنى عودة الشمس فى ذلك البروج. يستوفى القمر اثنتى عشرة عودة وقفقلقه 10 اقل من نصف عودة، ويستهل اثنتى عشرة مزهآ فجعلت تلك المدة، اعنى عوداته الاثنتى عشرة فى ر فلك البروج، سنة للقمر على وجه الاصطلاح. وآسقط عنه الكسر الذى هو أحد عشر يوما ه التقريب، و كان ذلك أيضا سييا لاتقسام فلك البروج. بإثتى عشر قسمأ متساوية! كما بيتت فى ولر كابى تجريد الشعاعات والاتولر، وهو الذى كنث خدمث به رفيع المجلس -زاده الله علواح فصارت السنةبعند الناس سنتين: سنة شمسية وسنة قرية، ولم تجاوزهما إلى غيرها من الكواكب.
15 لمحقاء حركتهمأ وقلة الوصول اليها، بالمشاهدةك و العيان دون الرصد والامتحان ثم لتصرف الن ين ل لس اسانه سله مل نلاه له الار ولر و المنظرء و تشابههماء ثم أنتج من هاتين السنتين، سائر السنين.
224 فأما أهل قسطنطنية والاسكندرية، كما ذكر ثارن1 فى زيجه ح لا1}. وساتر الروم 20 الشريانآيون والكلدانيون، و أهل مصر فى زماننا، ومن يصمل برأى المعتقد پاله فى السنة، فقده أخذوا بالسنة الشمية التى، هى ثلاثماتة و خمسه و ستون يومأ و زيع يوم بالتقريب: وصيروا 2 داه ل طر بأحدها.
توپ. الرهيند آ. علثى:چ 2 داد لم طر حركتى. لٹداد / طزن *. طر استحالها .
(1813) ه 1 11
صفحہ 14