============================================================
بشادهايى*.4 القول عنير عانية البيوم فلوساحناهم بالتسليم لهم فى دعواهم لوجب ان يكون آمتواء الليل والنهاز، حين تكبون الشمس بجنيتى الانقلاب الشتوى. و يكون ذلك فى بعض المواضع دون بعض، وآن لا يكون الليل الشتوينآ مساويا للنهار الصيفى. وأن لايكون نصف النهار مولفاة الخس، منتصف ما بين الطليع ولير و الغروب: وخلافات هذه اللوازم. هى القضايا المقبولة، عند من له آدنى يصربه 22وليس يتحقق لزوم هذه الشناعات اياهم، إلا من له درية يسيرة يحركات الأكمر: فإن تعلق متعلق بقول الناس ، عند طلوع الفجر: «قد أصبمنا وذهب الليل». فأين1 هو عن قولهم عنده تقارب غروب الشمس واصفرارها حقد أمسينا.و ذهب النهار و جاء اللبل»، وانما ذلك انيآء ممن الهف دنؤه والتباله وإدبار ما هم فيه: وذلك جار على طريق المجاز والاستعارة، وجائر فى اللغة كقول اله -تعالى.: * أتى أمر الله فلا تستعجلوه)2، و يشهد لصتة قولنا ما وى عن النبى أن قال: اصلوة التهار عجمآء» 4 : وتسمية الناس صلوة الظهر بالأولى، لأنها الآولى من صلاتى النهارا و تسمية صلوة العصر بالوسطى، لتوتطها بين الصلوة الأولى من صلاتى النهار، وه الن بين الصلوة الأولى من صلوات الليل ك ح. وليس قصدى فيا أوردته فى هذا الموضع، إلا نفى ظن من يظن: أن الضروريات. تشهد بخلاف ما يدل عليه افرات؛ و يحتج لآثبات ظنه، بقول آحهد الفقهاء والمفسربن، واله الموفق لمصواب.
صفحہ 11