الأمة كافة مائة وثلاث وخمسون تسبيحه.
(2) المعتبر، للمحقق (ص 7) الطبعة الحجرية.
هذه <a href="/الكتب/819_الرسالة">الرسالة</a> التي كتبها ابن بابويه إلى ولده ليعمل بها!
(٢) الزيادة من <a href="/الكتب/11_المقنعة">المقنعة</a> للمؤلف، وبذكره تمام الأشياء العشرة، وقد سقط من جميع النسخ المعتمدة.
(2) في نسخة (ج) الأول يبدأ الغسل بالرأس.
(3) في نسخة (ج) بقراءة.
(4) أمر النبي (ص) قيس بن عاصم لما أسلم بالاغتسال. أنظر سنن ابن داود 1: 98 حديث 355.
(2) في نسخة (ج) ما يغمر.
الفقيه-ج-١/الصفحة_0?pageno=124#top">من لا يحضره الفقيه ١: ١٢٤</a> حديث ٥٩٩، ورواه الشيخ الكليني قدس سره أيضا في <a href="/الكتب/1124_الكافي-ج-٣/الصفحة_0?pageno=272#top">الكافي ٣: ٢٧٢</a> حديث ٦، بسند هما عن الصادق جعفر بن محمد عليه السلام.
(٢) رواه الشيخ الكليني في <a href="/الكتب/1124_الكافي-ج-٣/الصفحة_0?pageno=272#top">الكافي ٣: ٢٧٢</a> حديث ٦، بسنده عن الصادق عليه السلام، ورواه.
الشيخ الصدوق في <a href="/الكتب/1149_من-لا-يحضره- الفقيه-ج-١/الصفحة_0?pageno=124#top">من لا يحضره الفقيه ١: ١٢٤</a> حديث ٥٩٨ عن الإمام الرضا عليه السلام، ونحوه في عيون أخبار الرضا ١: ٢٥٥ حديث ٧.
(٣) رواه الشيخ الكليني قدس سره في <a href="/الكتب/1124_الكافي-ج-٣/الصفحة_0?pageno=273#top">الكافي ٣: ٢٧٣</a> حديث ٨، والشيخ الصدوق قدس سره في <a href="/الكتب/1149_من-لا-يحضره- الفقيه-ج-١/الصفحة_0?pageno=22#top">من لا يحضره الفقيه ١: ٢٢</a> حديث ٦٦، والشيخ الطوسي قدس سره في <a href="/الكتب/1162_التهذيب-ج-٢/الصفحة_0?pageno=140#top">التهذيب ٢:
١٤٠</a>، حديث 544.
(٢) في نسخة (ج) المشتتة.
(٣) رواه الشيخ الكليني قدس سره في <a href="/الكتب/1124_الكافي-ج-٣/الصفحة_0?pageno=419#top">الكافي ٣: ٤١٩</a> حديث ٧، والصدوق في <a href="/الكتب/1149_من-لا-يحضره- الفقيه-ج-١/الصفحة_0?pageno=274#top">من لا يحضره الفقيه ١: ٢٧٤</a> حديث ١٢٥٧، والطوسي في <a href="/الكتب/1163_التهذيب-ج-٣/الصفحة_0?pageno=23#top">التهذيب ٣: ٢٣</a> حديث 79 و 80 بسندهم عن الإمام أبي جعفر الباقر عليه السلام.
(2) ليس في نسخة (ج).
(3) ما بين المعقوفين ساقط من نسخة (ج ).
(4) كذا.
صلى الله عليه وآله في حجة الوداع البيعة بالإمرة من المسلمين كافة لأمير المؤمنين علي بن أبي طالب عليه السلام بقوله: (من كنت مولاه فهذا علي مولاه، اللهم وال من والاه، وعاد من عاداه، وانصر من نصره واخذل من خذله) إلى آخر الخطبة.
وروى الشيخ في <a href="/الكتب/1163_التهذيب-ج-٣/الصفحة_0?pageno=143#top">التهذيب ٣: ١٤٣</a> عن الصادق عليه السلام كان يقول في فضل هذا اليوم (هو عيد الله الأكبر، وما بعث الله عز وجل نبيا قط إلا وتعيد في هذا اليوم وعرف حرمته، واسمه في السماء يوم العهد المعهود، وفي الأرض يوم الميثاق المأخوذ والجمع المشهود) (2) أي كسوف الشمس وخسوف القمر، وتصلى عند حدوث كل آية من الآيات السماوية كالرجفة، والزلزلة، والريح الشديدة وغيره من المخاوف السماوية.
(٢) وهو اليوم العاشر من محرم الحرام، يوم استشهاد الإمام الحسين عليه السلام بأرض كربلاء.
(٣) وتسمى صلاة التسبيح أيضا، والحياة: العطية، وسبب تسميتها بهذا الاسم ما رواه الشيخ الكليني قدس سره في <a href="/الكتب/1124_الكافي-ج-٣/الصفحة_0?pageno=465#top">الكافي ٣: ٤٦٥</a> حديث 1، بسنده عن أبي عبد الله عليه السلام قال:
(قال رسول الله صلى الله عليه وآله لجعفر: (يا جعفر ألا أمنحك؟! ألا أعطيك؟! ألا أحبوك؟!) فقال له جعفر: بل يا رسول الله، قال: فظن الناس أنه يعطيه ذهبا أو فضة، فتشرف الناس لذلك، فقال له: (إني أعطيك شيئا إن أنت صنعته في كل يوم كان خيرا لك من الدنيا وما فيها وإن صنعته بين يومين غفر لك ما بينهما أو كل جمعة أو كل شهر أو كل سنة غفر لك ما بينهما تصلي... إلى آخره).
(1) ما بين المعقوفين ساقط من نسخة (ج).
(2) كذا.
(2 - 3) في نسخة (ج) لا تحل.
target="_blank">التوبة: ٦٠</a>.
(2) في نسخة (ج) مسكن.
(2) ليس في نسخة (ج).
(3) في نسخة (ج) نفسها.
(2) في نسخة (ج) السببين.
(3) كذا.#
نامعلوم صفحہ