[٢٤٦]- إن لاحظية فلا أليّة. إي إن أخطأتك الحظوة عند زوجك فلا تألن أن تتودّدي إليه.
[٢٤٧]- إن لاده فلاده. أي إن لم يكن هذا فلا يكن هذا.
[٢٤٨]- إن كنت تشدّ بي أزرك فأرخه. أي إن كنت تتّكل علي في حاجتك فلا تعوّل على من لا معوّل عليه.
[٢٤٩]- إن يدم أظلّك فقد نقب خفّي. أي إنّي في مثل حالك، والأظلّ: أسفل الخفّ.
ونقب: حفي. أصله أن مسافرا نقب خف بعيره فدمي، فنزل عنه يقوده حتّى نقب خفّ الرّجل أيضا، فلما أراد ركوبه جرجر «١» . فقال: إن يدم أسفل خفّك فقد حفي خفّي أيضا.
_________
[٢٤٦]- أمثال أبي عبيد ١٥٧، جمهرة الأمثال ١/٦٧، فصل المقال ٢٣٧، مجمع الأمثال ١/٢٠، المستقصى ١/٣٧٣، نكتة الأمثال ٩٢، زهر الأكم ١/١٠٠، اللسان (ألي، حظي)، المخصص ٤/١٩.
[٢٤٧]- أمثال أبي عبيد ٢٤٢، جمهرة الأمثال ١/٩٤، فصل المقال ٣٤٨، المستقصى ١/٣٧٤، نكتة الأمثال ١٥٢، اللسان (دهده) .
ويروى: «إلّا ده فلاده» و«إلّا ده فلاده» ساكن الهاء.
[٢٤٨]- أمثال أبي عبيد ٢٤٧، جمهرة الأمثال ١/١٩٠، مجمع الأمثال ١/٢١، المستقصى ١/٣٧٢، نكتة الأمثال ٢٥٥، وفيها: «إن كنت بي تشدّ..» .
[٢٤٩]- أمثال أبي عبيد ٢٨٠، جمهرة الأمثال ١/٣٦١، المستقصى ١/٣٧٦، نكتة الأمثال ١/١٧٨، اللسان (ظلل) .
1 / 53